الموسوعة الحديثية


- عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنه خيرٌ قال بل عبدًا نبيًّا
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : محمد بن عمير بن عطارد | المحدث : البخاري | المصدر : التاريخ الكبير الصفحة أو الرقم : 1/194
التخريج : أخرجه ابن عاسكر في ((تاريخ دمشق)) (55/ 39) واللفظ له، والبغوي في ((شرح السنة)) (3682)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (648) بلفظه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبر والتواضع فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخلاق النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تواضعه صلى الله عليه وسلم أنبياء - محمد إيمان - الأنبياء والرسل
|أصول الحديث

أصول الحديث:


التاريخ الكبير (1/ 194)
[[قاله لنا موسى بن إسماعيل، عن حماد بن سلمة، عن أبي عمران الجوني عن محمد بن عمير بن عطارد]] عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه خير، قال: بل عبدا نبيا.، مرسل.

تاريخ دمشق لابن عساكر (55/ 39)
أخبرنا أبو الغنائم الكوفي ثم حدثنا أبو الفضل أنبأنا المبارك ومحمد واللفظ له قالا أنبأنا أبو أحمد أنبأنا أحمد بن عبدان أنبأنا محمد بن سهل أنبأنا البخاري قال [[قاله لنا موسى بن إسماعيل عن حماد بن سلمة عن أبي عمران الجوني عن]] محمد بن عمير بن عطارد بن حاجب الدارمي مرسل عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أنه خير قال بل عبدا نبيا.

شرح السنة للبغوي (13/ 246)
3682 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن أبي توبة، أخبرنا أبو طاهر الحارثي، أنا محمد بن يعقوب الكسائي، أنا عبد الله بن محمود، نا إبراهيم بن عبد الله الخلال، نا عبد الله بن المبارك، عن حماد بن سلمة، عن عمران الجوني، عن محمد بن عمير بن عطارد بن حاجب، " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في ملأ من أصحابه، فأتاه جبريل عليه السلام، فنكث في ظهره، قال: فذهب بي إلى شجرة فيها مثل وكري الطير، فقعد في أحدهما، وقعدت في الآخر، فنشأت بنا حتى ملأت الأفق، فلو بسطت يدي إلى السماء، لنلتها، ثم دلي سبب، فهبط النور، فوقع جبريل مغشيا عليه، كأنه حلس، فعرفت فضل خشيته على خشيتي، فأوحى الله إليه: أنبيا عبدا، أو نبيا ملكا وإلى الجنة ما أنت؟ فأومى إلي جبريل، وهو مضطجع: بل نبيا عبدا ". هذا حديث مرسل.

معرفة الصحابة لأبي نعيم (1/ 187)
648 - حدثنا محمد بن أحمد بن حمدان، ثنا الحسن بن سفيان، ثنا إبراهيم بن الحجاج، ثنا حماد بن سلمة، عن أبي عمران الجوني، عن محمد بن عمير بن عطارد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في نفر من أصحابه، فجاء جبريل، فنكت في ظهره، فذهب إلى شجرة فيها مثل وكري الطير، فقعد في أحدهما، وأقعد في الأخرى، ثم نشأت بهما حتى ملأت الأفق، قال: " فلو بسطت يدي إلى السماء لنلتها " فدلي سبب وهبط النور فوقع جبريل مغشيا عليه، كأنه حلس، قال: " فعرفت فضل خشيته على خشيتي، فأوحي إلي: أنبي عبد أم نبي ملك، وإلى الجنة ما أنت ؟ فأومأ إلي جبريل أن تواضع، فقلت: نبيا عبدا " أبو عمران الجوني أدرك غير واحد من الصحابة، منهم: جندب، وأنس، وأبو عمران، يعد في الخضارمة