الموسوعة الحديثية


- لو أمسَكَ اللَّهُ القَطرَ عنِ النَّاسِ سبعَ سنينَ ثمَّ أرسلَهُ لأصبَحَت طائفةٌ منهم بِهِا كافرينَ يقولونَ مُطِرنا بنَوءِ المِجدحِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة]
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن الملقن | المصدر : تحفة المحتاج الصفحة أو الرقم : 1/571
التخريج : أخرجه ابن حبان (6130) واللفظ له، وأخرجه النسائي (1526)، وأحمد (11042) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: استسقاء - الاستسقاء بالنجوم والكواكب والأنواء الكفر والشرك - أعمال الجاهلية الكفر والشرك - دعاء غير الله والاستغاثة به الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة إيمان - كفر من قال مطرنا بالنوء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (13/ 500)
6130 ـ أخبرنا أبو خليفة، قال: حدثنا إبراهيم بن بشار، قال: حدثنا سفيان، عن عمرو بن دينار، قال: أخبرني عتاب بن حنين، قال: سمعت أبا سعيد الخدري يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لوامسك الله القطر عن الناس سبع سنين، ثم أرسله، لأصبحت طائفة منهم بها كافرين يقولون: مطرنا بنوء المجدح". قال أبو حاتم رضى الله تعإلى عنه: المجدح: هو الدبران، وهو المنزل الرابع من منازل القمر.

[سنن النسائي] (3/ 165)
: ‌1526 - أخبرنا عبد الجبار بن العلاء، عن سفيان، عن عمرو ، عن عتاب بن حنين ، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو أمسك الله عز وجل المطر عن عباده خمس سنين، ثم أرسله لأصبحت طائفة من الناس كافرين يقولون: سقينا بنوء المجدح.

مسند أحمد (17/ 95 ط الرسالة)
: ‌11042 - حدثنا سفيان، سمع عمرو عتاب بن حنين يحدث عن أبي سعيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: - وقال سفيان: لا أدري من عتاب؟ -: " لو أمسك الله القطر عن الناس سبع سنين، ثم أرسله لأصبحت طائفة به كافرين، يقولون: مطرنا بنوء المجدح ".