الموسوعة الحديثية


- تَنتَظِرُ النُّفساءُ أربَعينَ لَيلةً، فإن رَأتِ الطُّهرَ قَبلَ ذلك فهيَ طاهرٌ، وإن جاوزَتِ الأربَعينَ فهيَ بمَنزِلةِ المُستَحاضةِ تَغتَسِلُ وتُصَلِّي، فإن غَلَبَها الدَّمُ تَوضَّأت لكُلِّ صَلاةٍ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمرو بن الحصين وابن علاثة قال الدارقطني ضعيفان متروكان
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : ابن سيد الناس | المصدر : النفح الشذي الصفحة أو الرقم : 3/260
التخريج : أخرجه الحاكم (625)، والطبراني في ((الأوسط)) (8311)، والدارقطني في ((سننه)) (858) باختلاف يسير.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (1/ 283)
625 - أخبرناه أبو بكر محمد بن عبد الله بن الجنيد، ثنا موسى بن زكريا التستري، وثنا عمرو بن الحصين، ثنا محمد بن عبد الله بن علاثة، عن عبدة بن أبي لبابة، عن عبد الله بن باباه، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تنتظر النفساء أربعين ليلة، فمن رأت الطهر قبل ذلك فهي طاهر، وإن جاوزت الأربعين فهي بمنزلة المستحاضة تغتسل وتصلي، فإن غلبها الدم توضأت لكل صلاة . عمرو بن الحصين ومحمد بن علاثة ليسا من شرط الشيخين، وإنما ذكرت هذا الحديث شاهدا متعجبا

المعجم الأوسط (8/ 173)
8311 - حدثنا موسى بن زكريا، نا عمرو بن الحصين، نا محمد بن عبد الله بن علاثة، نا عبدة بن أبي لبابة، عن عبد الله بن باباه، عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحائض تنظر ما بينها وبين عشر، فإن رأت الطهر فهي طاهر، وإن جاوزت العشرة فهي مستحاضة تغتسل وتصلي، فإن غلبها الدم احتشت، واستثفرت، وتوضأت لكل صلاة، وتنتظر النفساء ما بينها وبين أربعين ليلة، فإن رأت الطهر قبل ذلك فهي طاهر، وإن جاوزت الأربعين فهي بمنزلة المستحاضة تغتسل وتصلي، فإن غلبها الدم احتشت، واستثفرت وتوضأت لكل صلاة لم يرو هذا الحديث عن عبدة بن أبي لبابة إلا ابن علاثة، تفرد به: عمرو بن الحصين "

سنن الدارقطني (1/ 410)
858 - ثنا عبد الباقي بن قانع , نا موسى بن زكريا , ثنا عمرو بن الحصين , ثنا محمد بن عبد الله علاثة , عن عبدة بن أبي لبابة , عن عبد الله بن باباه , عن عبد الله بن عمرو , قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تنتظر النفساء أربعين ليلة فإن رأت الطهر قبل ذلك فهي طاهر , وإن جاوزت الأربعين فهي بمنزلة المستحاضة تغتسل وتصلي , فإن غلبها الدم توضأت لكل صلاة. عمرو بن الحصين , وابن علاثة ضعيفان متروكان