الموسوعة الحديثية


- لمَّا دفنَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ابنتَه جلسَ عندَ القبرِ فتربَّدَ وجهُه ثمَّ سُرِّيَ عنهُ فسألَه أصحابُه عن ذلِك فقالَ ذَكرتُ ابنَتي وضعفَها وعذابَ القبرِ فدعوتُ اللَّهَ فخرجَ عنها وأيمُ اللهِ لقد ضُمَّتْ ضمَّةً يسمعُها ما بينَ الخافِقينِ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح من جميع طرقه
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/908
التخريج : أخرجه إسماعيل التيمي في ((الحجة في بيان المحجة)) (288)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (3/ 232) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - موت الأولاد وفضل احتسابهم جنائز وموت - التشديد عند الموت وسكرات الموت جنائز وموت - الحزن لموت الأفاضل جنائز وموت - روح المؤمن بعد الموت دفن ومقابر - أحوال الميت في القبر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (2/ 426)
: أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك قال أنا أبو طاهر أحمد بن الحسن الباقلاني قال أخبرنا أبو علي بن شاذان قال نا دعلج قال أخبرنا محمد بن علي بن زيد الصائغ قال نا سعيد بن منصور قال حدثني مروان بن معاوية قال أخبرنا العلاء بن المسيب عن معاوية العبسي عن زاذان أن ابن عمر قال لما دفن رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنته جلس عند القبر ‌فتربد ‌وجهه ثم سري عنه فسأله أصحابه عن ذلك فقال "ذكرت ابنتي وضعفها وعذاب القبر فدعوت الله فخرج عنها وأيم الله لقد ضمت ضمت يسمعها ما بين الخافقين" قال المؤلف: "هذا حديث لا يصح من جميع طرقه

الحجة في بيان المحجة (1/ 489)
: 288 - قال: وحدثنا أبو الشيخ، نا محمد بن جرير، نا زياد بن عبد الله بن خزاعي، نا مروان بن معاوية، عن العلاء، عن معاوية العبسي، عن زاذان، عن ‌ابن ‌عمر- رضي الله عنه - قال: لما دفن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -‌‌ رقية ابنته جلس عند القبر ‌فتربد ‌وجهه وتغير، ثم سري عنه، فقال له أصحابه: رأينا وجهك قد تغير فسري عنك، فقال: ذكرت ابنتي وضعفها وعذاب القبر، فدعوت الله ففرج عنها، وايم الله لقد ضمت ضمة سمعها ما بين الخافقين

الموضوعات لابن الجوزي (3/ 232)
: أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك أنبأنا أبو طاهر أحمد بن الحسن الباقلاوي أنبأنا أبو علي بن شاذان حدثنا دعلج حدثنا محمد بن علي بن زيد الصائغ حدثنا سعد بن منصور حدثنا مروان بن معاوية أنبأنا العلاء بن المسيب عن معاوية العبسي عن زاذان أبي عمرة قال: " لما دفن رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنته جلس عند القبر ‌فتربد ‌وجهه ثم سري عنه، فسأله أصحابه عن ذلك، فقال: ذكرت ابنتي وضعفها وعذاب القبر، فدعوت الله ففرج عنها، وايم الله لقد ضمت ضمة سمعها ما بين الخافقين ". هذا حديث لا يصح من جميع طرقه.