الموسوعة الحديثية


- أنَّه صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صامَه وأمَرَ بصِيامِه، فلمَّا افْتُرِضَ رمضانُ كان هو الفريضةَ، وترَكَ عاشوراءَ، فمَن شاء صامَه، ومَن شاء ترَكَه.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البهوتي | المصدر : كشاف القناع الصفحة أو الرقم : 2/336
التخريج : أخرجه أبو داود (2442)، والدارمي (1804)، ومالك (1052) جميعا بلفظه، والبخاري (2002) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صيام - صيام يوم عاشوراء صيام - وجوب صوم رمضان آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور صيام - فضل يوم عاشوراء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 326)
: 2442 - حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه في الجاهلية، فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ‌صامه ‌وأمر ‌بصيامه، فلما فرض رمضان كان هو الفريضة، وترك عاشوراء، فمن شاء صامه، ومن شاء تركه

مسند الدارمي - ت حسين أسد (2/ 1105)
: 1804 - أخبرنا عبد الوهاب بن سعيد، حدثنا شعيب بن إسحاق، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة قالت: كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية، فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ‌صامه ‌وأمر ‌بصيامه، حتى إذا فرض رمضان كان رمضان هو الفريضة وترك يوم عاشوراء، فمن شاء صامه ومن شاء تركه

موطأ مالك - رواية يحيى (3/ 428 ت الأعظمي)
: 1052/ 315 - مالك، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها قالت: كان يوم عاشوراء يوما تصومه قريش في الجاهلية. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه في الجاهلية. فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة، ‌صامه، ‌وأمر ‌بصيامه. فلما فرض رمضان، كان هو الفريضة. وترك يوم عاشوراء. فمن شاء صامه، ومن شاء تركه .

[صحيح البخاري] (3/ 44)
: 2002 - حدثنا عبد الله بن مسلمة، عن مالك، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان يوم عاشوراء تصومه قريش في الجاهلية، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصومه، فلما قدم المدينة ‌صامه ‌وأمر ‌بصيامه، فلما فرض رمضان ترك يوم عاشوراء، فمن شاء صامه ومن شاء تركه.