الموسوعة الحديثية


- دخَل النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الجِعْرَانةَ فعلِم أهلُ الجِعْرَانةِ بدُخولِه فاجتَمَعوا عليه فكثُروا فرفَع يدَيْهِ فكأنِّي أنظُرُ إلى بياضِ إِبْطَيْهِ وجَنْبَيْهِ كأنَّه بياضُ قُضبانٍ فقال أيُّها النَّاسُ إليكم عنِّي فتنحَّوْا عنه حتَّى جاء المسجِدَ فركَع ما شاء اللهُ ثمَّ استوى على راحلتِه فاستقبَل بَطْنَ سَرِفَ حتَّى صبَّح طريقَ المدينةِ فأصبَح بمكَّةَ كبائِتٍ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن سعيد بن مزاحم إلا قتيبة
الراوي : محرش الكعبي | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 5/7
التخريج : أخرجه أبو داود (1996)، والترمذي (935)، والنسائي (2864) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: حج - مواقيت الحج والعمرة الزمانية والمكانية عمرة - عدد عمر النبي صلى الله عليه وسلم وزمانهن فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صفة خلقة النبي
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (2/ 206)
1996- حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا سعيد بن مزاحم بن أبي مزاحم، حدثني أبي مزاحم، عن عبد العزيز بن عبد الله بن أسيد، عن محرش الكعبي، قال: ((دخل النبي صلى الله عليه وسلم الجعرانة فجاء إلى المسجد فركع ما شاء الله، ثم أحرم، ثم استوى على راحلته فاستقبل بطن سرف حتى لقي طريق المدينة فأصبح بمكة كبائت)).

[سنن الترمذي] (3/ 264)
935- حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا يحيى بن سعيد، عن ابن جريج، عن مزاحم بن أبي مزاحم، عن عبد العزيز بن عبد الله، عن محرش الكعبي، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ((خرج من الجعرانة ليلا معتمرا، فدخل مكة ليلا، فقضى عمرته، ثم خرج من ليلته، فأصبح بالجعرانة كبائت، فلما زالت الشمس من الغد خرج من بطن سرف، حتى جاء مع الطريق طريق جمع ببطن سرف))، فمن أجل ذلك خفيت عمرته على الناس: هذا حديث حسن غريب ولا نعرف لمحرش الكعبي عن النبي صلى الله عليه وسلم غير هذا الحديث.

[سنن النسائي] (5/ 200)
2864- أخبرنا هناد بن السري، عن سفيان، عن إسمعيل بن أمية، عن مزاحم، عن عبد العزيز بن عبد الله بن خالد بن أسيد، عن محرش الكعبي ((أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من الجعرانة ليلا، كأنه سبيكة فضة، فاعتمر، ثم أصبح بها كبائت)).