الموسوعة الحديثية


- سُئِلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ما كان بُدُوُّ أمرِكَ ؟ قال: دَعوَةُ أبي إبراهيمَ وبُشرَى عيسَى ورأَتْ أُمِّي كأنَّه خرَج منها نُورٌ أضاءَتْ له قُصورُ الشَّامِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] فرج بن فضالة ضعيف منكر الحديث
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 3/1446
التخريج : أخرجه أحمد (22261)، والطيالسي (1236)، والطبراني (8/ 175) (7729)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (1/ 84) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - إبراهيم أنبياء - خصائص وفضائل أنبياء - عيسى فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إرهاصات النبوة علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (36/ 595 ط الرسالة)
: 22261 - حدثنا أبو النضر، حدثنا الفرج، حدثنا لقمان بن عامر، قال: سمعت أبا ‌أمامة قال: قلت: يا نبي الله ما كان أول بدء أمرك؟ قال: " ‌دعوة ‌أبي ‌إبراهيم، وبشرى عيسى، ورأت أمي أنه يخرج منها نور أضاءت منه قصور الشام "

[مسند أبي داود الطيالسي] (2/ 458)
: 1236 - حدثنا أبو داود ، قال: حدثنا الفرج بن فضالة ، عن لقمان بن عامر ، عن أبي ‌أمامة ، قال: قيل: يا رسول الله، ما كان بدء أمرك؟ قال: ‌دعوة ‌أبي ‌إبراهيم وبشرى عيسى ابن مريم صلى الله عليهما، ورأت أمي أنه خرج منها نور أضاءت منه قصور الشام.

[المعجم الكبير للطبراني] (8/ 175)
: 7729 - حدثنا أحمد بن القاسم بن مساور الجوهري، ثنا عاصم بن علي، ح وحدثنا محمد بن الفضل السقطي، ثنا سعيد بن سليمان، قالا: ثنا فرج بن فضالة، عن لقمان بن عامر، عن أبي ‌أمامة قال: قيل: يا رسول الله، ما كان بدو أمرك؟ فقال: ‌دعوة ‌أبي ‌إبراهيم، وبشرى عيسى ابن مريم، ورأت أمي أنه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام

[دلائل النبوة - البيهقي] (1/ 84)
: وروي في ذلك عن أبي ‌أمامة، عن النبي، صلى الله عليه وسلم: أخبرنا أبو بكر: محمد بن الحسن بن فورك، قال: حدثنا عبد الله بن جعفر، قال: حدثنا يونس بن حبيب، قال: حدثنا أبو داود، قال: حدثنا الفرج بن فضالة.(ح) وأخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، حدثنا أحمد بن عبيد الصفار، قال: حدثنا محمد بن الفضل بن جابر، قال: حدثنا محمد بن بكار، قال: حدثنا فرج بن فضالة، عن لقمان بن عامر، عن أبي ‌أمامة، قال: قيل يا رسول الله، ما كان بدء أمرك؟ قال: ‌دعوة ‌أبي ‌إبراهيم، وبشرى عيسى بن مريم، ورأت أمي أنه خرج منها نور أضاءت منه قصور الشام. وفي رواية أبي داود:خرج مني.