الموسوعة الحديثية


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال لأصحابِه: جَدِّدوا الإيمانَ في قلوبِكم، مَن كان على حَرامٍ حوَّلَ منه إلى غيرِه، ومَن أحسَنَ مِن محسِنٍ وقَعَ ثَوابُه على اللهِ، ومَن صلَّى عليَّ صلاةً صلَّى اللهُ عليه عشْرًا، وملائكتُه عشْرًا، ومَن دعا بدَعَواتٍ ليست بإثمٍ ولا قَطيعةِ رَحِمٍ استُجيبَ له، ومَن كان يؤمنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ فعليه الجُمُعةُ يومَ الجُمُعةِ، إلَّا أنْ تكونَ امرأةً، أو عبدًا، أو صبِيًّا، أو مسافرًا، ومَن استَغْنى بلَهْوٍ أو تجارةٍ استَغْنى اللهُ عنه، واللهُ غَنِيٌّ حَميدٌ .
خلاصة حكم المحدث : تفرد به الهيثم عن حفص
توضيح حكم المحدث : إشارة إلى ضعفه 
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 7/283
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((تاريخ أصبهان)) (2/ 232) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء أدعية وأذكار - فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم توبة - الحض على التوبة جمعة - فرض الجمعة رقائق وزهد - الانتهاء عن المعاصي
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (7/ 240)
حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا عبد الرحمن بن مسلم، ح وحدثنا الحسين بن محمد، ثنا محمد بن إسماعيل بن سلمة، قالا: ثنا الهيثم بن خالد، ثنا حفص بن عمرو بن ميمون أبو إسماعيل الأيلي، ثنا شعبة، ومسعر، قالا ثنا أبو السفر، ثنا ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأصحابه: جددوا الإيمان في قلوبكم , من كان على حرام حول منه إلى غيره , ومن أحسن من محسن وقع ثوابه على الله , ومن صلى علي صلاة صلى الله عليه عشرا , وملائكته عشرا , ومن دعا بدعوات ليست بإثم، ولا قطيعة رحم استجيب له , ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فعليه الجمعة يوم الجمعة , إلا أن تكون امرأة أو عبدا أو صبيا أو مسافرا , ومن استغنى بلهو أو تجارة استغنى الله عنه , والله غني حميد تفرد به الهيثم , عن حفص، عن مسعر. وأبو السفر اسمه سعيد بن محمد

[تاريخ أصبهان] (2/ 232)
حدثنا الحسين بن محمد بن علي، ثنا محمد بن إسماعيل بن سلمة، ثنا الهيثم بن خالد، ثنا حفص بن عمر الأيلي، ثنا شعبة، ومسعر، ثنا أبو السفر، حدثني ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأصحابه في خطبته: جددوا الإيمان في قلوبكم، من كان على حرام رغب له عنه تحول إلى غيره، ومن أحسن من محسن من مؤمن وقع ثوابه على الله عز وجل في عاجل دنياه وآجل آخرته، ومن دعا بدعوات ليس بإثم أو قطيعة رحم استجيب له