الموسوعة الحديثية


- سُئِل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ما حقُّ الإبِلِ قال أنْ تنحَرَ سمينَها وأنْ تُطرِقَ فَحْلَها وأنْ تحلُبَها يومَ وِرْدِها
خلاصة حكم المحدث : لم يروه عن سفيان إلا أبو حذيفة والأشجعي
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/379
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الصغير)) (373) واللفظ له، ومسلم (988)، والنسائي (2454) بنحوه في أثناء حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: ذبائح - ذبح الإبل مساقاة - حلب الإبل على الماء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (3/ 379)
3452 - حدثنا الحسن بن المثنى بن معاذ العنبري، نا أبو حذيفة، نا سفيان، عن أبي الزبير، عن جابر قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما حق الإبل؟ قال: أن تنحر سمينها، وأن تطرق فحلها، وأن تحلبها يوم وردها لم يرو هذا الحديث عن سفيان إلا أبو حذيفة والأشجعي

المعجم الصغير للطبراني (1/ 231)
373 - حدثنا الحسن بن المثنى بن معاذ العنبري، حدثنا أبو حذيفة، حدثنا سفيان، عن أبي الزبير، عن جابر قال سئل النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ما حق الإبل؟ فقال: أن تنحر سمينها , وتطرق فحلها وتحلبها يوم وردها لم يروه عن سفيان إلا أبو حذيفة الأشجعي

[صحيح مسلم] (2/ 685)
28 - (988) حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا أبي، حدثنا عبد الملك، عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما من صاحب إبل، ولا بقر، ولا غنم، لا يؤدي حقها، إلا أقعد لها يوم القيامة بقاع قرقر تطؤه ذات الظلف بظلفها، وتنطحه ذات القرن بقرنها، ليس فيها يومئذ جماء ولا مكسورة القرن قلنا: يا رسول الله، وما حقها؟ قال: " إطراق فحلها، وإعارة دلوها، ومنيحتها، وحلبها على الماء، وحمل عليها في سبيل الله، ولا من صاحب مال لا يؤدي زكاته، إلا تحول يوم القيامة شجاعا أقرع، يتبع صاحبه حيثما ذهب، وهو يفر منه، ويقال: هذا مالك الذي كنت تبخل به، فإذا رأى أنه لا بد منه، أدخل يده في فيه، فجعل يقضمها كما يقضم الفحل

سنن النسائي (5/ 27)
2454 - أخبرنا واصل بن عبد الأعلى، عن ابن فضيل، عن عبد الملك بن أبي سليمان، عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من صاحب إبل ولا بقر ولا غنم لا يؤدي حقها، إلا وقف لها يوم القيامة بقاع قرقر تطؤه ذات الأظلاف بأظلافها، وتنطحه ذات القرون بقرونها، ليس فيها يومئذ جماء ولا مكسورة القرن. قلنا: يا رسول الله، وماذا حقها؟ قال: " إطراق فحلها، وإعارة دلوها، وحمل عليها في سبيل الله، ولا صاحب مال لا يؤدي حقه، إلا يخيل له يوم القيامة شجاع أقرع يفر منه صاحبه وهو يتبعه يقول له: هذا كنزك الذي كنت تبخل به، فإذا رأى أنه لا بد له منه أدخل يده في فيه، فجعل يقضمها كما يقضم الفحل "