الموسوعة الحديثية


- أمر اللهُ عزَّ وجلَّ بعبدٍ إلى النَّارِ، فلما وقف على شفَتِها التفتَ فقال : أما واللهِ يا ربِّ ! إن كان ظني بك لحسنٌ، فقال اللهُ عزَّ وجلَّ : رُدّوه، أنا عند حُسنِ ظنِّ عبدي بي
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1976
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (1015) باختلاف يسير. وقوله: "أنا عند حسن ظن عبدي بي" أخرجه البخاري (7507)، ومسلم (2675) دون قوله: "حسن"
التصنيف الموضوعي: أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به خلق - النار استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - حسن الظن بالله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (2/ 9 ت زغلول)
: 1015 - أخبرنا أبو نصر بن قتادة، أنا أبو العباس محمد بن إسحاق بن أيوب الصبغي، ثنا الحسن بن علي بن زياد، ثنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسى، ثنا ابن أبي الزناد، أخبرني موسى بن عقبة، عن رجل من ولد عبادة بن الصامت، عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:حضر ملك الموت رجلا بموت فشق أعضاءه فلم يجده عمل خيرا ثم شق قلبه فلم يجد فيه خيرا ثم فك عن لحييه فوجد طرف لسانه لا صقا بحنكه يقول لا إله إلا الله قال النبي صلى الله عليه وسلم: فغفر له بكلمة الإخلاص.قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أمر الله عز وجل بعبد إلى النار فلما وقف على شفتها التفت فقال: أما والله يا رب إن كان ظني بك لحسن فقال الله عز وجل: ‌ردوه فأنا عند ظن عبدى بي.

[صحيح البخاري] (9/ 145)
: ‌7507 - حدثنا أحمد بن إسحاق، حدثنا عمرو بن عاصم، حدثنا همام، حدثنا إسحاق بن عبد الله سمعت عبد الرحمن بن أبي عمرة قال سمعت أبا هريرة قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن عبدا أصاب ذنبا، وربما قال: أذنب ذنبا، فقال رب أذنبت، وربما قال: أصبت، فاغفر لي فقال ربه: أعلم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به؟ غفرت لعبدي، ثم مكث ما شاء الله ثم أصاب ذنبا، أو أذنب ذنبا، فقال: رب أذنبت أو أصبت آخر فاغفره؟ فقال أعلم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به؟ غفرت لعبدي، ثم مكث ما شاء الله، ثم أذنب ذنبا، وربما قال: أصاب ذنبا، قال: قال رب أصبت أو أذنبت آخر فاغفره لي، فقال: أعلم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به؟ غفرت لعبدي، ثلاثا، فليعمل ما شاء.

صحيح مسلم (4/ 2061 ت عبد الباقي)
: 2 - (‌2675) حدثنا قتيبة بن سعيد وزهير بن حرب (واللفظ لقتيبة). قالا: حدثنا جرير عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "يقول الله عز وجل: أنا عند ظن عبدي بي. وأنا معه حين يذكرني. إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي. وإن ذكرني في ملإ، ذكرته في ملإ هم خير منهم. وإن تقرب مني شبرا، تقربت إليه ذرعا. وإن تقرب إلي ذراعا، تقربت منه باعا. وإن أتاني يمشي، أتيته هرولة".

صحيح مسلم (4/ 2061 ت عبد الباقي)
: 2 - م - (‌2675) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب. قالا: حدثنا أبو معاوية عن الأعمش، بهذا الإسناد. ولم يذكر "وإن تقرب إلي ذراعا، تقربت منه باعا".