الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ لِعَكَّافِ بنِ بِشرٍ: هل لكَ مِن زَوجةٍ؟ قال: لا. قال: ولا جاريةٍ؟ قال: ولا جاريةٍ. قال: وأنتَ مُوسِرٌ بخَيرٍ؟ قال: وأنا مُوسِرٌ . قال: أنتَ إذن مِن إخوانِ الشَّياطينِ، إنَّ سُنَّتَنا النِّكاحُ، شِرارُكم عُزَّابُكم، وأراذِلُ مَوتاكم عُزَّابُكم، أبالشَّياطينِ تَمَرَّسونَ؟!
خلاصة حكم المحدث : ضعيف وقيل: موضوع
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : محمد ابن عبدالهادي | المصدر : تنقيح التحقيق الصفحة أو الرقم : 4/283
التخريج : أخرجه أحمد (21450)، وعبد الرزاق (10387)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (999) جميعهم بلفظه تاما.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة نكاح - الحث على التزويج نكاح - النهي عن التبتل إيمان - الجن والشياطين علم - الحث على الأخذ بالسنة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد مخرجا (35/ 355)
21450 - حدثنا عبد الرزاق، حدثنا محمد بن راشد، عن مكحول، عن رجل، عن أبي ذر، قال: دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل يقال له: عكاف بن بشر التميمي، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: يا عكاف، هل لك من زوجة؟ قال: لا. قال: ولا جارية؟ قال: ولا جارية. قال: وأنت موسر بخير؟ قال: وأنا موسر بخير. قال: أنت إذا من إخوان الشياطين، لو كنت في النصارى كنت من رهبانهم، إن سنتنا النكاح، شراركم عزابكم، وأراذل موتاكم عزابكم، أبالشيطان تمرسون ما للشيطان من سلاح أبلغ في الصالحين من النساء إلا المتزوجون، أولئك المطهرون المبرؤون من الخنا، ويحك يا عكاف، إنهن صواحب أيوب وداود، ويوسف وكرسف . فقال له بشر بن عطية: ومن كرسف يا رسول الله؟ قال: رجل كان يعبد الله بساحل من سواحل البحر ثلاث مائة عام، يصوم النهار، ويقوم الليل، ثم إنه كفر بالله العظيم في سبب امرأة عشقها، وترك ما كان عليه من عبادة الله، ثم استدرك الله ببعض ما كان منه فتاب عليه، ويحك يا عكاف تزوج، وإلا فأنت من المذبذبين قال: زوجني يا رسول الله. قال: قد زوجتك كريمة بنت كلثوم الحميري

مصنف عبد الرزاق الصنعاني (6/ 171)
10387 - عن محمد بن راشد قال: سمعت مكحولا يحدث عن رجل، عن أبي ذر قال: دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل، يقال له عكاف بن بشر التميمي، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: هل لك من زوجة؟ قال: لا قال: ولا جارية قال: ولا جارية قال: وأنت موسر بخير قال: وأنا موسر بخير قال: أنت إذا من إخوان الشياطين، لو كنت من النصارى كنت من رهبانهم، إن من سنتنا النكاح، شراركم عزابكم، وأرذل موتاكم عزابكم، بالشياطين تتمرسون، ما للشياطين من سلاح أبلغ في الصالحين من النساء إلا المتزوجين، أولئك المطهرون المبرءون من الخنا، ويحك يا عكاف، إنهن صواحب أيوب، وداود، وكرسف، ويوسف، فقال له بشر بن عطية: ومن كرسف يا رسول الله؟ قال: رجل كان يعبد الله بساحل من سواحل البحر ثلاث مائة عام، يصوم النهار، ويقوم الليل، ثم إنه كفر بالله العظيم في سبب امرأة عشقها، وترك ما كان عليه من عبادة ربه، ثم استدركه الله ببعض ما كان منه، فتاب عليه، ويحك يا عكاف، تزوج وإلا فأنت من المذبذبين قال: زوجني يا رسول الله قال: فزوجه كريمة ابنة كلثوم الحميري

العلل المتناهية (2/ 608)
999 - أن ابن الحصين قال انا ابن المذهب قال انا القطيعي قال نا عبد الله بن احمد بن حنبل قال حدثني ابي قال حدثنا عبد الرزاق قال انا محمد بن راشد عن مكحول عن رجل عن ابي ذر قال دخل على رسول الله ( ص ) رجل يقال له عكاف بن بشر التميمي قال له النبي ( ص ) يا عكاف هل لك من زوجة قال لا قال ولا جارية قال لا قال وانت مؤسر بخير قال وأنا مؤسر بخير قال انت من اخوان الشياطين لو كنت من النصارى كنت من رهبانهم إن سنتنا النكاح شراركم عزابكم واراذل موتاكم عزابكم ابا الشياطين تمرسون ما للشياطين من سلاح أبلغ في الصالحين من النساء إلا المتزوجون اولئك المطهرون المبرؤون من الخنا ويحك يا عكاف انهن صواحب ايوب وداؤد ويوسف وكرسف فقال له بشر بن عطية ومن كرسف يا رسول الله قال رجل كان يعبد الله بساحل من سواحل البحر ثلاثمائة عام يصوم النهار