الموسوعة الحديثية


- لا تزالُ لا إلَهَ إلا اللَّهُ تدفعُ عن أَهلِ لا إلَهَ إلا اللَّهُ ما نالوا ما دخلَ عليهم في دينِهِم فإذا لم يَنالوا ما دخلَ عليهِم في دينِهِم إلا أن ينتقِصَ من دُنياهم فَنالوا النَّقصَ من دُنياهم ثمَّ قالوا لا إلَهَ إلا اللَّهُ قالَ اللَّهُ كذَبتُم
خلاصة حكم المحدث : لا يصح عن رسول الله عليه وسلم وإنما يروى نحو هذا عن الحسن
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 1/43
التخريج : أخرجه ابن المقريء في ((معجمه)) (221)، والعقيلي في ((الضعفاء)) (3068) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر إسلام - فضل الشهادتين إيمان - توحيد الألوهية رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


العلل المتناهية (1/ 30)
25- أخبرنا عبد الوهاب بن المبارك، قال: أخبرنا محمد بن المظفر، قال: حدثنا أحمد بن محمد العتيقي، قال: أخبرنا يوسف بن أحمد بن الدخيل، قال: حدثنا أبو جعفر العقيلي، قال: حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني، قال: حدثنا إبراهيم بن حمزة الزبيدي، قال: حدثنا عبد الله بن محمد بن عجلان، عن أبيه، عن جده، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تزال لا إله إلا الله تدفع عن أهل لا إله إلا الله ما نالوا ما دخل عليهم في دينهم فإذا لم ينالوا ما دخل عليهم في دينهم إلا أن ينتقص من دنياهم فنالوا النقص من دنياهم، ثم قالوا: لا إله إلا الله، قال الله: كذبتم. قال المصنف: هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعبد الله بن محمد بن عجلان منكر الحديث، ولم يتابع على هذا الحديث. وقال أبو حاتم ابن حبان: لا يحل كتب حديثه إلا على جهة التعجب. وقال المصنف قلت: وإنما يروى نحو هذا عن الحسن، أنه قال: لا تزال لا إله إلا الله ترد غضب الله عن العباد ما لم ينالوا ما نقص من دينهم، إذا سلمت لهم دنياهم، فإذا فعلوا ذلك، وقالوا: لا إله إلا الله، قيل: كذبتم.

معجم ابن المقرئ (ص: 96)
221 - حدثنا أبو بكر محمد بن بكر بن محمد بن عبد الرزاق التمار ابن داسة الشيخ الصالح حدثنا إبراهيم بن فهد، حدثنا إبراهيم بن حمزة، حدثنا عبد الله بن محمد بن عجلان، عن أبيه، عن جده، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا إله إلا الله تدفع عن أهل لا إله إلا الله، ما بالوا ما دخل عليهم في دينهم، فإذا لم يبالوا ما دخل عليهم إلا أن تنتقص دنياهم , فقالوا: أتنتقص دنياهم؟ ثم قالوا: لا إله إلا الله قال الله عز وجل: كذبتم "

الضعفاء الكبير للعقيلي ت السرساوي (3/ 318)
3068- حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني، قال: حدثنا إبراهيم بن حمزة الزبيري، قال: حدثنا عبد الله بن محمد بن عجلان، عن أبيه، عن جده، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تزال لا إله إلا الله تدفع عن أهل لا إله إلا الله, ما بالوا ما دخل عليهم في دينهم، فإذا لم يبالوا ما دخل عليهم في دينهم إلا أن ينتقص من دنياهم, فبالوا لنقص دنياهم، ثم قالوا: لا إله إلا الله، قال الله: كذبتم. ميعا لا أصل لهما.