الموسوعة الحديثية


- من كانتْ له حاجةٌ إلى اللهِ تعالى أو إلى أحدٍ من بني آدمَ فليتوضأ فليحسنِ الوضوءَ، ثم ليصل ركعتينِ، ثم ليُثْنِ على اللهِ ثم ليُصلّ على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليقل : لا إله إلا الله الحليمُ الكريمُ ، سبحانَ اللهِ رب العرشِ العظيمِ ، الحمدُ للهِ رب العالمينَ، أسألكَ مُوجِباتِ رحمتكَ وعَزَائِمَ مغفِرتكَ والغنِيمةَ من كل بِرّ والسلامةَ من كل إثمٍ، لا تدعْ لِي ذَنْبا إلا غفرْتهُ ولا هَُمّا إلا فرّجْتهُ ولا حاجةً هي لكَ رِضًا إلا قضيتَها يا أرحمَ الراحمينَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] فائد بن عبد الرحمن هو أبو الورقاء قال الترمذي : يضعف في الحديث
الراوي : عبدالله بن أبي أوفى | المحدث : الضياء المقدسي | المصدر : السنن والأحكام الصفحة أو الرقم : 2/296
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1384)، والبزار (3374)، والحاكم (1199) بمثله.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء آداب الدعاء - الثناء على الله في الدعاء آداب الدعاء - الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء صلاة - صلاة الحاجة وضوء - إسباغ الوضوء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 441 )
: 1384 - حدثنا سويد بن سعيد قال: حدثنا أبو عاصم العباداني، عن فائد بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن أبي ‌أوفى الأسلمي، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " من ‌كانت ‌له ‌حاجة إلى الله، أو إلى أحد من خلقه، فليتوضأ وليصل ركعتين، ثم ليقل: لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، اللهم إني أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، والغنيمة من كل بر، والسلامة من كل إثم، أسألك ألا تدع لي ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته، ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها لي، ثم يسأل الله من أمر الدنيا والآخرة ما شاء، فإنه يقدر "

[مسند البزار - البحر الزخار] (8/ 300)
: 3374 - أخبرنا سلمة بن شبيب، قال: أخبرنا عبد الله بن بكر السهمي، قال: أخبرنا فايد أبو الورقاء، عن عبد الله بن أبي ‌أوفى الأسلمي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من ‌كانت ‌له ‌حاجة إلى الله تبارك وتعالى أو إلى أحد، فليقل: لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، أسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر، والسلامة من كل ذنب ومن كل إثم، لا تدع لي ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته، ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين " ، وهذا الحديث إنما ذكرناه عن فايد وإن كان فايد ليس بالقوي؛ لأنا لم نحفظ لفظ هذا الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد فلذلك ذكرناه

المستدرك على الصحيحين (1/ 466)
: 1199 - أخبرني أحمد بن محمد بن سلمة العنزي، ثنا عثمان بن سعيد الدارمي، وأخبرني عبد الله بن محمد الصيدلاني، ثنا محمد بن أيوب، قالا: ثنا مسلم بن إبراهيم، ثنا فائد أبو الورقاء العطار، عن عبد الله بن أبي ‌أوفى، قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فقعد، فقال: " من ‌كانت ‌له ‌حاجة إلى الله، أو إلى أحد من بني آدم فليتوضأ وليحسن وضوءه، ثم ليصل ركعتين، ثم يثني على الله، ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم وليقل: لا إله إلا الله الحليم الكريم سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، أسألك عزائم مغفرتك، والعصمة من كل ذنب، والسلامة من كل إثم فائد بن عبد الرحمن أبو الورقاء كوفي عداده في التابعين، وقد رأيت جماعة من أعقابه، وهو مستقيم الحديث إلا أن الشيخين لم يخرجا عنه، وإنما جعلت حديثه هذا شاهدا لما تقدم