الموسوعة الحديثية


- وإنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعَثَ إلى مُؤتَةَ، فاستَعملَ زيدًا، فإنْ قُتِل زيدٌ، فجَعْفرٌ، فإنْ قُتِل جَعْفرٌ، فابنُ رَواحةَ، فتخلَّفَ ابنُ رَواحةَ، فجمَّعَ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فرآه، فقال: ما خَلَّفكَ؟، قال: أُجمِّعُ معكَ، قال: لغَدْوةٌ أو رَوحةٌ خيرٌ من الدُّنيا وما فيها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 2317
التخريج : أخرجه الترمذي (1649)، وأحمد (2317) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد سرايا - تأمير الأمراء على البعوث والسرايا ووصيتهم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مغازي - غزوة مؤتة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 180)
1649- حدثنا أبو سعيد الأشج قال: حدثنا أبو خالد الأحمر، عن ابن عجلان، عن أبي حازم، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، والحجاج، عن الحكم، عن مقسم، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((غدوة في سبيل الله، أو روحة خير من الدنيا وما فيها)): هذا حديث حسن غريب وأبو حازم الذي روى عن سهل بن سعد هو أبو حازم الزاهد وهو مدني، واسمه سلمة بن دينار، وأبو حازم الذي روى عن أبي هريرة، هو أبو حازم الأشجعي الكوفي، واسمه سلمان وهو مولى عزة الأشجعية.

[مسند أحمد] (4/ 161 ط الرسالة)
(( 2316- حدثنا عبد الله بن محمد- وسمعته أنا منه-، حدثنا أبو خالد الأحمر، عن حجاج، عن الحكم، عن مقسم، عن ابن عباس: أن رجلا أخذ امرأة، أو سباها، فنازعته قائم سيفه، فقتلها، فمر عليها النبي صلى الله عليه وسلم فأخبر بأمرها، فنهى عن قتل النساء 2317- وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث إلى مؤتة، فاستعمل زيدا، فإن قتل زيد، فجعفر، فإن قتل جعفر، فابن رواحة، فتخلف ابن رواحة، فجمع مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فرآه، فقال: (( ما خلفك؟)) قال: أجمع معك. قال: (( لغدوة أو روحة، خير من الدنيا وما فيها)).