الموسوعة الحديثية


- خَطَبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خُطبةً فحَمِدَ اللهَ، وأثْنَى عليه، ثُمَّ قال: إنَّ فيكم مُنافِقينَ، فمَن سَمَّيتُ فليَقُمْ، ثُمَّ قال: قُمْ يا فُلانُ، قُمْ يا فُلانُ، قُمْ يا فُلان، حتى سَمَّى سِتَّةً وثَلاثينَ رَجُلًا، ثُمَّ قال: إنَّ فيكم -أو منكم- فاتَّقوا اللهَ، قال: فمَرَّ عُمَرُ على رَجُلٍ ممَّن سُمِّيَ مُقنَّعٍ قد كان يَعرِفُه، قال: ما لك؟ قال: فحَدَّثَه بما قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال: بُعدًا لك سائرَ اليومِ .
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو مسعود عقبة بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22348
التخريج : أخرجه أحمد (22348) واللفظ له، وعبد بن حميد (237)، والطبراني (17/246) (687)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - تقوى الله إيمان - النفاق جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (37/ 36)
22348- حدثنا وكيع، حدثنا سفيان، عن سلمة، عن عياض بن عياض، عن أبيه، عن أبي مسعود قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة فحمد الله، وأثنى عليه ثم قال: (( إن فيكم منافقين فمن سميت فليقم)). ثم قال: (( قم يا فلان. قم يا فلان. قم يا فلان)). حتى سمى ستة وثلاثين رجلا ثم قال: (( إن فيكم، أو منكم، فاتقوا الله)) قال: فمر عمر على رجل ممن سمى مقنع قد كان يعرفه قال: ما لك؟ قال: فحدثه بما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: بعدا لك سائر اليوم

المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي (1/ 211)
237- حدثنا أبو نعيم، ثنا سفيان، عن سلمة بن كهيل، عن رجل، عن أبيه-قال سفيان: أراه عياض بن عياض- عن أبي مسعود قال: خطبنا رسول الله-صلى الله عليه وسلم- فقال: ((إن فيكم منافقين؛ فمن سميته فليقم)) فقام ستة وثلاثون، فقال: ((إن فيكم-أو: منكم- فسلوا الله العافية)). فمر عمر برجل مقنع كان يعرفه، فقال: ما شأنك؟ فأخبره بما قال النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: بعدا لك سائر اليوم!

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (17/ 246)
687- حدثنا علي بن عبد العزيز، حدثنا أبو نعيم، حدثنا سفيان، عن سلمة بن كهيل، عن رجل قال سفيان: أراه عياض بن عياض، عن أبي مسعود قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن فيكم منافقين، فمن سميته فليقم، فقام ستة وثلاثون فقال: إن فيكم، أو منكم، فسلوا الله العافية فمر عمر برجل كان يعرفه فقال: ما شأنك؟ فأخبره ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فقال: بعدا لك سائر اليوم.