الموسوعة الحديثية


- كنتُ عندَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ جالِسًا، فجاءَ ماعزُ بنُ مالِكٍ فاعتَرفَ عندَهُ مرَّةً فردَّهُ، ثمَّ جاءَهُ فاعترفَ عندَهُ الثَّانيةَ فردَّهُ، فاعترفَ الثَّالثةَ فردَّهُ، فقلتُ لَهُ : إنَّكَ إنِ اعترفتَ الرَّابعةَ رجَمَكَ، قالَ : فاعترفَ الرَّابعةَ، فحَبسَهُ، ثمَّ سألَ عنهُ، فقالوا : ما نعلَمُ إلَّا خيرًا، قالَ : فأمرَ برَجمِهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 1/40
التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة (29364)، والبزار (55) مختصراً، وأبو يعلى (40) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - الإقرار حدود - اعتبار تكرار الإقرار بالزنا أربعا حدود - حد الرجم حدود - من أقر بالحد حدود - حد الزنا
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (1/ 184 ت أحمد شاكر)
: 41 - حدثنا أسود بن عامر حدثنا إسرائيل عن جابر عن عامر عن عبد الرحمن بن أبزى عن أبي بكر قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم جالسا فجاء ماعز بن مالك فاعترف عنده مرة، فردة، ثم جاءه فاعترف عنده الثانية، فرده، ثم جاءه فاعترف الثالثة، فرده، فقلت له: إنك ‌إن ‌اعترفت ‌الرابعة ‌رجمك، قال: فاعترف الرابعة، فحبسه، ثم سأل عنه، فقالوا: ما نعلم إلا خيرا،، قال: فأمر برجمه.

مصنف ابن أبي شيبة - ترقيم عوامة (10/ 72)
29364- حدثنا وكيع ، عن إسرائيل ، عن جابر ، عن عامر ، عن ابن أبزى ، عن أبي بكر ، قال : أتى ماعز بن مالك النبي صلى الله عليه وسلم ، فأقر عنده ثلاث مرات ، فقلت : إن أقررت عنده الرابعة ، فأمر به فحبس ، يعني يرجم.

[مسند البزار = البحر الزخار] (1/ 126)
: ‌55 - حدثنا محمد بن بشار، وعمرو بن علي قالا: نا أبو أحمد قال: نا إسرائيل، عن جابر، عن الشعبي، عن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبي بكر: أن النبي صلى الله عليه وسلم رد ماعزا أربع مرات، ثم أمر برجمه ولا نعلم روى ابن أبزى، عن أبي بكر إلا هذا الحديث ولا له طريقا عن أبي بكر إلا هذا الطريق.

مسند أبي يعلى (1/ 42 ت حسين أسد)
: ‌40 - حدثنا عباد بن موسى الختلي، حدثنا إسماعيل بن جعفر، عن إسرائيل، عن جابر، عن عامر، عن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبي بكر الصديق، قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم فأتاه ماعز بن مالك فاعترف بالزنى، فرده، ثم عاد الثانية فرده، ثم عاد الثالثة فرده، فقلت: إن عدت الرابعة رجمك. فعاد الرابعة فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بحبسه، ثم أرسل فسأل عنه قالوا: لا نعلم إلا خيرا فأمر برجمه.