الموسوعة الحديثية


- مُطِرَ الناسُ على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أصبح من الناسِ شاكرٌ ومنهم كافرٌ قالوا هذه رحمةٌ وضعها اللهُ وقال بعضهم لقد صدق نَوْءُ كذا وكذا فنزلت هذه الآيةُ فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ حتى بلغ وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ
خلاصة حكم المحدث : أصل الحديث بدون ذكر أنه سبب نزول الآية ثابت في الصحيحين
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الشوكاني | المصدر : فتح القدير الصفحة أو الرقم : 5/232
التخريج : أخرجه مسلم (73) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: استسقاء - الاستسقاء بالنجوم والكواكب والأنواء تفسير آيات - سورة الواقعة قرآن - أسباب النزول إيمان - أعمال تنافي الإيمان إيمان - كفر من قال مطرنا بالنوء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 84 )
((127- (73) وحدثني عباس بن عبد العظيم العنبري. حدثنا النضر بن محمد. حدثنا عكرمة (وهو ابن عمار) حدثنا أبو زميل. قال: حدثني ابن عباس قال:مطر الناس على عهد النبي صلى الله عليه وسلم. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أصبح من الناس شاكر ومنهم كافر. قالوا: هذه رحمة الله. وقال بعضهم: لقد صدق نوء كذا وكذا)) قال: فنزلت هذه الآية: فلا أقسم بمواقع النجوم، حتى بلغ: وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون [الواقعة/ آية 75- 82]))