الموسوعة الحديثية


- كنَّا عندَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذ دخلَ غلامٌ فدعا بِهذِه الدَّعواتِ فقالَ لَه النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لقد دعوتَ بدعواتٍ ما دعا بِهنَّ إلَّا استجيبَ لَه وَهوَ أن يقولَ إنِّي استغفرتُ وأسألُك التَّوبةَ من مَظالمٍ كثيرةٍ لعبادِك قبلِي اللَّهمَّ أيمُّا خلقٌ من خلقِك كانت لَه قبلِي مظلمةٌ ظلمتُها إيَّاهُ في مالِه أو بدنِه أو عِرضِه أو دمِه قد غابَ أو ماتَ نسيتُ أو حَفِظتُ عمدًا أو خطأً قديمًا أو حديثًا لا أستطيعُ أداءَها إليهِ
خلاصة حكم المحدث : ليس بصحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/845
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/ 111)، والخطيب كما في ((الزيادات على الموضوعات)) (764)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (60/ 237) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء آداب الدعاء - استجابة الدعاء أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


العلل المتناهية (2/ 361)
1413- أنبأنا ابن خيرون، قال: أنبأنا الجوهري، عن الدارقطني، عن أبي حاتم ابن حبان، قال: أخبرنا إبراهيم بن سعيد التستري، قال: حدثنا محمد بن يزيد، قال: حدثنا إبراهيم بن زيد، قال: حدثنا مالك، عن أبي الزناد الأعرج، عن أبي هريرة، قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ دخل غلام فدعا بهذه الدعوات، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: لقد دعوت بدعوات ما دعا بهن إلا استجيب له، وهو أن يقول: إني استغفرت، وأسألك التوبة من مظالم كثيرة لعبادك قبلي، اللهم أيما خلق من خلقك، كانت له قبلي مظلمة ظلمتها إياه في ماله، أو بدنه، أو عرضه، أو دمه، قد غاب، أو مات، نسيت، أو حفظت، عمدا، أو خطأ، قديما، أو حديثا، لا أستطيع أداءها إليه. قال المؤلف: فذكر حديثا طويلا، وهذا الحديث ليس بصحيح. قال ابن حبان: إبراهيم بن سعيد منكر الحديث, يروي عن مالك ما لا أصل له لا يحل الاحتجاج به بحال

المجروحين لابن حبان ط الصميعي (1/ 111)
وهو الذي روى عن مالك، [[أخبرناه إبراهيم بن سعيد التستري، قال: حدثنا محمد بن يزيد، قال: حدثنا إبراهيم بن زيد، قال: حدثنا مالك، عن أبي الزياد.]] عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ دخل غلام، فدعا بهذه الدعوات فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: لقد دعوت بدعوات ما دعا بهن أحد إلا استجيب له. وهو أن يقول: اللهم إني أستغفرك وأسألك التوبة من مظالم كثيرة لعبادك قبلي، اللهم أيما خلق من خلقك كانت له قبلي مظلمة ظلمتها إياه في ماله، أو بدنه، أو عرضه، أو دمه قد غاب، أو مات، نسيت، أو حفظت، عمدا، أو خطأ، قديما، أو حديثا، لا أستطيع أداءها إليه ... فذكر دعاء طويلا.

الزيادات على الموضوعات (2/ 626)
764 - الخطيب في (رواة مالك): أخبرنا أبو بكر محمد بن عمر بن بكير المقرئ أخبرنا أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن يحيى المزكي حدثنا العباس بن منصور بن العباس النيسابوري حدثنا محمد بن يزيد يعني السلمي حدثنا إبراهيم بن زيد يعني الأسلمي حدثنا مالك بن أنس عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قال: كنا عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذ دخل غلام فدعا بهذه الدعوات، فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: (لقد دعوت بدعوات ما دعا بهن أحد إلا استجيب له). وهو أن يقول: اللهم إني أستغفرك وأسألك التوبة من مظالم كثيرة لعبادك قبلي، اللهم فأيما خلق من خلقك كانت له قبلي مظلمة ظلمتها إياه في ماله أو بدنه أو عرضه أو دمه، قد غاب أو مات، نسيته أو حفظته، عمدا أو خطأ، قديما أو حديثا، لا أستطيع أداءها إليه وأتحلله منها أو أردها عليه فإني أسألك يا رباه يا رباه يا رباه يا سيداه يا سيداه يا سيداه أسألك أن ترضيهم عني بما شئت وكيف شئت ثم تهبها لي من لدنك، إنك واسع لذلك كله واجد له قادر عليه. يا رب وما تصنع بعذابي ووسعت رحمتك كل شيء، يا رب وما ينقصك أن تعطيني جميع ما سألتك وأنت واحد واجد لكل خير، وإنما أمرك لشيء إذا أردته أن تقول له كن فيكون. يا رب وما عليك أن تكرمني بجنتك ولا تهينني بعذابك وأنت الرحمن الرحيم. يا رب أعطني سؤلي وأنجز لي موعودك ، أنت قلت: {ادعوني أستجب لكم} فهذا الدعاء ومنك الإجابة، غير مستكبر ولا مستنكف بل راغب راهب خاضع خاشع مسكين مستكين راج لثوابه خائف من عقابه، فاغفر لي إله العالمين.

تاريخ دمشق لابن عساكر (60/ 237)
كتب إلي أبو نصر القشيري أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو عبد الله الحافظ نا مكي بن أحمد البردعي نا العباس بن محمد بن منصور يعني الفرنداباذي نا محمد بن يزيد نا إبراهيم بن يزيد الأسلمي نا مالك بن أنس عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قال كنا عند رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إذا رجل يدعو بهذه الدعوات فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم) لقد دعوت بدعوات ما دعا بهن أحد إلا استجيب له وهو أن يقول اللهم استغفرك واسألك التوبة من مظالم كثيرة لعبادك علي اللهم فأيما خلق من خلقك كانت له قبلي مظلمة ظلمتها إياه في ماله أو بدنه أو عرضه أو دمه قد غاب أو مات نسيته أو فرطته عمدا أو خطأ لا أستطيع أداءها إليه وتحللها منه فإني أسألك يا رباه يا رباه يا رباه يا سيداه يا سيداه يا سيداه أسالك أن ترضيهم عني بما شئت وكيف شئت ثم تهيئ لي من لدنك أنك واسع لذلك كله واجد له قادر عليه يا رب وما تصنع بعذابي وقد وسعت رحمتك كل شئ يا رب وما ينقصك أن تعطيني جميع ما سألتك وأنت واحد واجد بكل خير وإنما أمرك لشئ إذا اردت أن تقول له كن فيكون يا رب وما عليك أن تكرمني بجنتك ولا تهينني بعذابك وأنت أرحم الراحمين يا رب أعطني سؤلي وأنجز لي موعدي إنك قلت ادعوني أستجب لكم فهذا الدعاء ومنك الإجابة غير مستكبر ولا مستنكف راغب راهب خاضع خاشع مسكين راجي لثوابه خائف لعقابه فاغفر لي إله العالمين