الموسوعة الحديثية


- كنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في سفرٍ وحادٍ يحدو : طاف الخيالانِ فهاجا سقمًا*خيالُ تُكنى وخيالُ تُكتما*قامت تُريكَ خشيةَ أن تَصرما*ساقا بخنداةً وكعبًا أدرمَا. والنبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لا ينكرُ ذلك
خلاصة حكم المحدث : [فيه] رؤبة بن العجاج قال النسائي: ليس بثقة
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 2/57
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/180)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (18/214)
التصنيف الموضوعي: شعر - إنشاد الشعر اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته شعر - استماع النبي للشعر وإنشاده في المسجد شعر - الحداء والرجز شعر - الرخصة في الشعر ما لم يكن شركا أو هجاء مسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (3/ 180)
ثنا أبو عبد الرحمن عبد الله بن علي بن إبراهيم بن محمد بن عبد العزيز بن عبد الله بن عبد الله بن عمر بن الخطاب الموصلي ثنا عمر بن شبة أبو زيد حدثني أبو حرب البناني رجل من حمير من آل حجاج بن باب ثنا يونس بن حبيب عن رؤبة بن العجاج عن أبيه عن أبي الشعثاء عن أبي هريرة قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر وحاد يحدوا ... طاف الخيالان فهاجا سقما ... خيال تكنى وخيال تكتما ... ... قامت تريك خشية أن تصرما ... ساقا بخنداة وكعبا أدرما ... والنبي صلى الله عليه وسلم لا ينكر ذلك قال أبو زيد وهذا خطأ إن الشعر للعجاج والعجاج إنما قال الشعر بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم بدهر طويل إلا أن أبا عبيدة قال قد قال العجاج من رجزه في الجاهلية. قال بن عدي ولا أعلم لرؤبة مسندا إلا ما ذكرت والذي أشار يحيى القطان فقال أما أنه لم يكذب يعني في هذا الحديث وإذا لم يكن له إلا حديث واحد والحديث محتمل فيما كان يحدى بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم بالشعر لم يكن بروايته بأس.

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (18/ 214)
: أخبرناه أبو القاسم بن السمرقندي أنا إبراهيم بن مسعدة أنبأحمزة بن يونس أنبأ أبو أحمد بن عدي ثنا أبو عبد الرحمن عبد الله بن علي بن إبراهيم بن محمد بن عبد العزيز بن عبد الله بن عمر بن الخطاب الموصلي ثنا عمر بن شبة أبو زيد ثنا أبو حرب البناني رجل من بني حمير من آل حجاج بن ثابت نا يونس بن حبيب عن رؤبة بن العجاج عن أبيه عن أبي الشعثاء عن أبي هريرة قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر وحاد يحدو ‌طاف ‌الخيالان فهاجا سقما * خيال تكنى وخيال تكتما قامت تربك خشية أن تصرما * ساقا بخنداة وكعبا أدرما * والنبي صلى الله عليه وسلم لا ينكر ذلك قال أبو زيد وهذا أخطأ إن الشعر للعجاج والعجاج إنما قال الشعر بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم بدهر إلا أن أبا عبيدة قال قد قال العجاج من رجزه في الجاهلية ورواه غيره عن أبي زيد عمر بن شبة فقال عن أبي حرب الثاني وهو الصواب إلا أنه أسقط منه رؤبة.