الموسوعة الحديثية


- إذا طلَعَتِ الشَّمسُ مِن مغرِبِها يخِرُّ إبليسُ ساجدًا يُنادي إلهي مُرْني أنْ أسجُدَ لِمَن شِئْتَ فتجتمِعُ إليه زَبَانيتُه فيقولونَ يا سيِّدَهم ما هذا التَّضرُّعُ فيقولُ إنَّما سأَلْتُ ربِّي أنْ يُنظِرَني إلى الوقتِ المعلومِ وهذا الوقتُ المعلومُ ثمَّ تخرُجُ دابَّةُ الأرضِ مِن صَدْعٍ في الصَّفا فأوَّلُ خُطوةٍ تضَعُها بأَنْطاكيَّةَ ثمَّ تأتي إبليسَ فتلطِمُه
خلاصة حكم المحدث : لا يروى هذا الحديث عن عبد الله بن عمرو إلا بهذا الإسناد تفرد به عثمان بن سعيد
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/36
التخريج : أخرجه الطبراني (13/ 46)، (111) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - طلوع الشمس من مغربها أشراط الساعة - علامات الساعة الكبرى إيمان - الجن والشياطين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (1/ 36)
94 - حدثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي قال: نا إسحاق بن إبراهيم بن زبريق الحمصي قال: نا عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار الحمصي قال: نا ابن لهيعة، عن حيي بن عبد الله المعافري، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن عبد الله بن عمرو قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: إذا طلعت الشمس من مغربها يخر إبليس ساجدا ينادي: إلهي، مرني أن أسجد لمن شئت، فتجتمع إليه زبانيته، فيقولون: يا سيدهم، ما هذا التضرع؟ فيقول: إنما سألت ربي أن ينظرني إلى الوقت المعلوم، وهذا الوقت المعلوم، ثم تخرج دابة الأرض من صدع في الصفا، فأول خطوة تضعها بأنطاكية، ثم تأتي إبليس فتلطمه لا يروى هذا الحديث عن عبد الله بن عمرو إلا بهذا الإسناد، تفرد به: عثمان بن سعيد

المعجم الكبير للطبراني (13/ 46)
111 - حدثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي، ثنا إسحاق بن إبراهيم بن زبريق الحمصي، قال: ثنا عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار، قال: ثنا ابن لهيعة، عن حيي بن عبد الله، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا طلعت الشمس من مغربها خر إبليس ساجدا ينادي ويجهر: إلهي مرني بالسجود لمن شئت، قال: فتجتمع إليه زبانيته، فيقولون: يا سيدهم ما هذا التضرع؟، فيقول: إنما سألت ربي جل وعز أن ينظرني إلى الوقت المعلوم، وهذا الوقت المعلوم، قال: تخرج دابة الأرض من صدع في الصفا، فأول خطوة تضعها بأنطاكية، فتأتي إبليس، فتلطمه "