الموسوعة الحديثية


- الإيمانُ يمانٍ الإيمانُ في قحطانَ والقسوةُ في ولَدِ عدنانَ حميرُ رأسُ العربِ ونابُها ومِذحجُ هامَتُها وعصمتُها والأزدُ كاهلُها وجمجمتُها وهمدانُ غاربُها وذروتُها اللهمَّ أعزَّ الأنصارَ الذين أقام اللهُ الدينَ بهم الذين آوُوني ونصرونِي وحموني وهم أصحابي في الدنيا وشيعتِي في الآخرةِ وأولُ من يدخلُ الجنةَ من أمَّتي
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/44
التخريج : أخرجه البزار (410)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (13/ 293 ) كلاهما باختلاف يسير، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (1702)، وابن الفاخر في ((موجبات الجنة)) (356) كلاهما بنحوه مختصرا.
التصنيف الموضوعي: إيمان - تفاضل أهل الإيمان فتن - ما جاء في ذم بعض الأمم والشعوب والقبائل مناقب وفضائل - فضائل الأنصار مناقب وفضائل - فضائل القبائل مناقب وفضائل - فضائل اليمن وأهل اليمن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند البزار = البحر الزخار (2/ 67)
: 410 - حدثنا محمد بن عبد الملك الواسطي، قال: نا يزيد بن خالد، قال: نا عيسى بن طارق وكان لا بأس به، عن عيسى بن يونس، قال: نا مجالد، عن الشعبي، عن خفاف بن عرابة، عن ‌عثمان، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: الإيمان يمان، وردأ الإيمان في قحطان، والقسوة في ولد عدنان، حمير رأس العرب ونابها، ومذحج هامتها وعصمتها، والأزد كاهلها وجمجمتها، وهمدان غاربها وذروتها، اللهم أعز الأنصار الذين أقام الله بهم الدين الذين آووني ونصروني ‌وحموني، ‌وهم ‌أصحابي ‌في ‌الدنيا وشيعتي في الآخرة، وأول من يدخل الجنة من أمتي وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد، وخفاف لا نعلم أسند إلا هذا الحديث.

تاريخ بغداد (13/ 293 ط العلمية)
: أخبرني محمد بن طلحة الكناني، حدثنا محمد بن العباس، أخبرنا محمد بن مخلد، حدثنا نصر بن الليث بن سعد الوراق- أبو منصور- حدثنا سليمان بن عبد الرحمن، أخبرنا القاضي أبو عمر القاسم بن جعفر بن عبد الواحد الهاشمي- بالبصرة- حدثنا علي بن إسحاق المادراني، حدثنا أبو منصور نصر بن الليث، حدثنا يزيد بن موهب، حدثنا عيسى بن طارق وذكره عن عيسى بن يونس عن مجالد عن الشعبي عن خفاف بن عوانة عن ‌عثمان بن عفان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الإيمان يمان، ورجاء الإيمان في قحطان، والقسوة والجفاء فيما ولد عدنان، حمير رأس العرب ونابها، والأزد كاهلها وجمجمتها، ومذحج هامتها وغلصمتها، وهمدان غاربها وذروتها، اللهم أعز الأنصار الذين أقام الله بهم- يعني الدين- والأنصار هم الذين آووني ونصروني، وآزروني، ‌وحموني، ‌وهم ‌أصحابي ‌في ‌الدنيا، وهم شيعتي في الآخرة، وأول من يدخل بحبوحة الجنة من أمتي.

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (3/ 323)
: 1702 - حدثنا محفوظ بن أبي توبة، نا يزيد بن موهب، نا عيسى بن يونس، عن مجالد، عن الشعبي، عن خفاف بن عرابة العبسي، عن ‌عثمان بن عفان، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم اغفر للأنصار الذين أقام الله عز وجل بهم الدين والإيمان الذين آووني ونصروني وآزروني ‌وحموني ‌وهم ‌أصحابي ‌في ‌الدنيا وشيعتي في الآخرة وأول من يدخل بحبوحة الجنة من أمتي

موجبات الجنة لابن الفاخر (ص240)
: 356 - أخبرتنا زهرة بنت محمد، ثنا أبو منصور القاضي، ثنا أبو بكر القباب، ثنا أبو بكر بن أبي عاصم، ثنا محفوظ بن أبي توبة، ثنا يزيد بن موهب عن عيسى بن يونس عن مجالد عن الشعبي عن بن عرابة العبسي عن ‌عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((اللهم اغفر للأنصار الذين أقام الله بهم الدين والإيمان الذين أووني ونصروني وآزروني ‌وحموني، ‌وهم ‌أصحابي ‌في ‌الدنيا، وشيعتي في الآخرة، وأول من يدخل بحبوحة الجنة من أمتي)))).