الموسوعة الحديثية


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا استَسقَى قال اللهمَّ اسقِنا غَيثًا مُغيثًا هَنيئًا مَرِيًّا غَدَقًا مُجَلَّلًا سَحًّا طبَقًا دائمًا اللهمَّ اسقِنا الغيثَ ولا تَجعَلْنا منَ القانِطينَ اللهمَّ إنَّ بالبِلادِ والعِبادِ منَ اللأْواءِ والجهدِ والضَّنكِ ما لا نَشكو إلَّا إليكَ اللهمَّ أنبِتْ لنا الزرعَ وأدِرْ لنا الضَّرعَ واسقِنا مِن برَكاتِ السماءِ وأنبِتْ لنا مِن برَكاتِ الأرضِ اللهمَّ ارفَعْ عنَّا الجَهدَ والجوعَ والعُرِيَّ واكشِفْ عنَّا منَ البَلاءِ ما لا يَكشِفُه غيرُكَ اللهمَّ إنَّا نَستَغفِرُكَ إنَّكَ كنتَ غَفَّارًا فأرسِلِ السماءَ علينا مِدرارًا
خلاصة حكم المحدث : صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة]
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن الملقن | المصدر : تحفة المحتاج الصفحة أو الرقم : 1/565
التخريج : أخرجه الشافعي في ((الأم)) (2/ 548) معلقًا واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه استسقاء - الدعاء في الاستسقاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الأم للشافعي تـ رفعت فوزي (2/ 548)
قال: وروى سالم بن عبد الله عن أبيه {أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا استسقى قال اللهم اسقنا غيثا مغيثا هنيئا مريئا مريعا غدقا مجللا عاما طبقا سحا دائما اللهم اسقنا الغيث, ولا تجعلنا من القانطين اللهم إن بالعباد والبلاد, والبهائم, والخلق من اللأواء, والجهد والضنك ما لا نشكو إلا إليك اللهم أنبت لنا الزرع, وأدر لنا الضرع, واسقنا من بركات السماء, وأنبت لنا من بركات الأرض اللهم ارفع عنا الجهد, والجوع, والعري, واكشف عنا من البلاء ما لا يكشفه غيرك اللهم إنا نستغفرك إنك كنت غفارا فأرسل السماء علينا مدرارا}