الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ لما دخلَ مَكَّةَ كان عبدُ اللَّهِ بنُ رواحةَ آخذًا بخطامِ ناقتِهِ وهو ينشُدُ: خلُّوا بني الْكفَّارِ عن سبيلِهِ خلُّوا فَكلُّ الخيرِ في رسولِهِ يا ربِّ إنِّي مؤمنٌ بقيلِهِ أعرفُ حقَّ اللَّهِ في قبولِهِ
خلاصة حكم المحدث : الأول صحيح على شرط الشيخين والأخر على شرط مسلم
الراوي : عبدالله بن أبي بكر بن حزم | المحدث : الألباني | المصدر : فقه السيرة الصفحة أو الرقم : 364
التخريج : أخرجه الطبري في ((التاريخ)) (3/ 24)، والطبراني (13/ 173) (416)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (4114) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: حج - دخول مكة حج - دخول مكة بدون إحرام مغازي - فتح مكة مناقب وفضائل - عبد الله بن رواحة مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل الأنصار
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


تاريخ الطبري = تاريخ الرسل والملوك، وصلة تاريخ الطبري (3/ 24)
: حدثنا ابن حميد، قال: حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق، عن عبد الله بن أبي ‌بكر، أن رسول الله ص حين دخل مكة في تلك العمرة، دخلها وعبد الله بن رواحة آخذ بخطام ناقته، وهو يقول: ‌خلوا ‌بني ‌الكفار ‌عن ‌سبيله … إني شهيد أنه رسوله خلوا فكل الخير في رسوله … يا رب إني مؤمن بقيله اعرف حق الله في قبوله … يا رب إني مؤمن بقيله أعرف حق الله في قبوله … نحن قتلناكم على تأويله كما قتلناكم على تنزيله … ضربا يزيل الهام عن مقيله كما قتلناكم على تنزيله … ضربا يزيل الهام عن مقيله ويذهل الخليل عن خليله

 [المعجم الكبير – للطبراني] (13/ 173)
: 416 - حدثنا أبو شعيب عبد الله بن الحسن الحراني، قال: حدثنا أبو جعفر النفيلي، قال: حدثنا محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، قال: حدثني عبد الله بن أبي ‌بكر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين دخل مكة في تلك العمرة دخلها وعبد الله بن رواحة الأنصاري آخذ بخطام ناقته، وهو يقول: [البحر الرجز] ‌خلوا ‌بني ‌الكفار ‌عن ‌سبيله … إني شهيد أنه رسوله خلوا فكل الخير في رسوله … يا رب إني مؤمن بقيله أعرف حق الله في قبوله … نحن قتلناكم على تأويله كما قتلناكم على تنزيله … ضربا يزيل الهام عن مقيله ويذهل الخليل عن خليله "

معرفة الصحابة لأبي نعيم (3/ 1640)
: 4114 - حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن، ثنا أبو شعيب الحراني، ثنا أبو جعفر النفيلي، ثنا محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، قال: حدثني عبد الله بن أبي ‌بكر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين دخل مكة في تلك العمرة يعني عمرة القضاء في ذي القعدة من سنة سبع دخلها وعبد الله بن رواحة الأنصاري، آخذ بخطام ناقته يقول: [البحر الرجز] ‌خلوا ‌بني ‌الكفار ‌عن ‌سبيله … إني شهيد أنه رسوله خلوا فكل الخير في رسوله … يا رب إني مؤمن بقيله أعرف حق الله في قبوله … نحن قتلناكم على تأويله كما قتلناكم على تنزيله … ضربا يزيل الهام عن مقيله ويذهل الخليل عن خليله