الموسوعة الحديثية


- أنه أسلم وأبَتِ امرأتُه أن تسلمَ فأتتِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقالت ابنتي وهي فطيمٌ أو شبهُه وقال رافعٌ ابنَتي قال له النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ اقعُدْ ناحيةً وقال لها اقعُدي ناحيةً قال وأَقعدَ الصبيّةَ بينهما ثم قال ادعُواها فمالتِ الصبيَّةُ إلى أُمِّها فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ اللهمَّ اهدِها فمالتِ الصبيَّةُ إلى أبيها فأخذَها
خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
الراوي : رافع بن سنان | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 2244
التخريج : أخرجه أحمد (23757) بلفظه، والنسائي (3495) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم طلاق - أي الوالدين أحق بالولد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إجابة دعاء النبي نكاح - التنازع في حقوق الزوجية نكاح - حضانة الأبناء
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 273 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 2244 - حدثنا إبراهيم بن موسى الرازي، أخبرنا عيسى، حدثنا عبد الحميد بن جعفر، أخبرني أبي، عن جدي رافع بن سنان، أنه ‌أسلم، ‌وأبت ‌امرأته أن تسلم، فأتت النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: ابنتي وهي فطيم أو شبهه، وقال رافع: ابنتي، قال له النبي صلى الله عليه وسلم: اقعد ناحية، وقال لها: اقعدي ناحية، قال: وأقعد الصبية بينهما، ثم قال ادعواها، فمالت الصبية إلى أمها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم اهدها، فمالت الصبية إلى أبيها، فأخذها

مسند أحمد (39/ 168 ط الرسالة)
: 23757 - حدثنا علي بن بحر، حدثنا عيسى بن يونس، حدثنا عبد الحميد بن جعفر، أخبرني أبي، عن جدي رافع بن سنان: أنه ‌أسلم ‌وأبت ‌امرأته أن تسلم، فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: ابنتي. وهي فطيم أو شبهه، وقال رافع: ابنتي، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " اقعد ناحية " وقال لها: " اقعدي ناحية " فأقعد الصبية بينهما، ثم قال: " ادعواها " فمالت إلى أمها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " اللهم اهدها " فمالت إلى أبيها، فأخذها .

[سنن النسائي] (6/ 185)
: 3495 - أخبرنا محمود بن غيلان قال: حدثنا عبد الرزاق قال: حدثنا سفيان ، عن عثمان البتي ، عن عبد الحميد بن سلمة الأنصاري ، عن أبيه ، عن جده : أنه ‌أسلم ‌وأبت ‌امرأته أن تسلم، فجاء ابن لهما صغير لم يبلغ الحلم، فأجلس النبي صلى الله عليه وسلم الأب ها هنا والأم ها هنا، ثم خيره فقال: اللهم اهده فذهب إلى أبيه.