الموسوعة الحديثية


- أهلُ المعروفِ في الدُّنيا همْ أهلُ المعروفِ في الآخرةِ وأهلُ المنكرِ في الدنيا همْ أهلُ المنكرِ في الآخرةِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] هشام بن لاحق أحاديثه حسان أرجو أنه لا بأس به
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 8/413
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الصغير)) (199)، والدارقطني في ((العلل)) (7/242)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (71/133) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أهل المعروف في الدنيا أهل المعروف في الآخرة رقائق وزهد - أهل المعروف وأهل المنكر رقائق وزهد - بذل المعروف للناس رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال صدقة - الحث على المعروف وإعانة الملهوف وإغاثته

أصول الحديث:


[الكامل في ضعفاء الرجال] (8/ 413)
: حدثنا ابن صاعد، حدثنا أحمد بن هشام بن بهرام المدائني، حدثنا هشام بن لاحق، عن عاصم الأحول، عن أبي عثمان، عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة وأهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الآخرة...قال لنا ابن صاعد وقد حدث أحمد بن حنبل عن هشام بن لاحق بأحاديث وله غير ما ذكرت وأحاديثه حسان وأرجو أنه لا بأس به.

المعجم الصغير للطبراني (1/ 133)
199 - حدثنا أبو الطيب أحمد بن إبراهيم بن عبد الوهاب الدمشقي، حدثنا أحمد بن شيبان الرملي، حدثنا مؤمل بن إسماعيل، حدثنا سفيان الثوري، عن عاصم الأحول، عن أبي عثمان النهدي، عن أبي موسى الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أهل المعروف في الدنيا أهل المعروف في الآخرة , وأهل المنكر في الدنيا أهل المنكر في الآخرة لم يروه عن سفيان إلا مؤمل

علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (7/ 242)
1321- وسئل عن حديث أبي عثمان النهدي، عن أبي موسى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أهل المعروف في الدنيا أهل المعروف في الآخرة، وأهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الآخرة. فقال: يرويه عاصم الأحول، واختلف عنه؛ فرواه مؤمل، عن الثوري، عن عاصم، عن أبي عثمان، عن أبي موسى. وخالفه هشام بن لاحق، رواه عن عاصم، عن أبي عثمان، عن سلمان، عن النبي صلى الله عليه وسلم. وغيرهما يرويه عن عاصم، عن أبي عثمان، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا، وهو الصواب

تاريخ دمشق لابن عساكر (71/ 133)
وحدث عن أبي عبد الرحمن أحمد بن شيبان بسنده عن أبي موسى قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أهل المعروف في الدنيا أهل المعروف في الآخرة. وأهل المنكر في الدنيا أهل المنكر في الآخرة