الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذَكَرَ جَهْدًا يكونُ بينَ يَدَيِ الدجالِ فقالوا أيُّ المالِ خيْرٌ يومئِذٍ قال غلامٌ شديدٌ يَسْقِي أهلَهُ الماءَ وأَمَّا الطعامُ فليس قالوا فما طعامُ المؤمنينَ يومئذٍ قال التسبيحُ والتكبيرُ والتهليلُ قالَتْ عائِشَةٌ فأينَ العربُ يومئذٍ قال العربُ يومئذٍ قليلٌ
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح‏‏
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/338
التخريج : أخرجه أحمد (24944)، وأبو يعلى (4607) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - ما بين يدي الدجال من الجهد أدعية وأذكار - فضل التهليل والتسبيح والدعاء فتن - فتنة الدجال أشراط الساعة - علامات الساعة الكبرى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (41/ 419 ط الرسالة)
: 24944 - حدثنا عفان، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن الحسن، عن ‌عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌ذكر ‌جهدا ‌شديدا يكون بين يدي الدجال، فقلت: يا رسول الله، فأين العرب يومئذ؟ قال: " يا ‌عائشة، العرب يومئذ قليل "، فقلت: ما يجزئ المؤمنين يومئذ من الطعام؟ قال: " ما يجزئ الملائكة التسبيح، والتكبير، والتحميد، والتهليل "، قلت: فأي المال يومئذ خير؟ قال: " غلام شديد يسقي أهله من الماء، وأما الطعام فلا طعام "

مسند أبي يعلى (8/ 78 ت حسين أسد)
: 4607 - حدثنا عبد الله بن معاوية، حدثنا حماد بن سلمة، حدثنا علي بن زيد، عن الحسن، عن ‌عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌ذكر ‌جهدا ‌شديدا يكون بين يدي الدجال ، فقلت: يا رسول الله فأين العرب يومئذ؟ فقال: يا ‌عائشة إن العرب يومئذ قليل ، قلت: فما يجزئ المؤمن يومئذ من الطعام؟ قال: التسبيح والتهليل والتكبير ، قلت: فأي المال يومئذ خير؟ قال: غلام يسقي أهله من الماء ، أما الطعام فلا طعام