الموسوعة الحديثية


- ... كَسَعَ رجلًا من الأنصارِ برجلِه وذلكَ في أهلِ اليمنِ شديدٌ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات غير ابن حميد وهو محمد بن حميد الرازي وهو ضعيف مع حفظه
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 7/442
التخريج : أخرجه الترمذي (3315)، وأحمد (15223)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8812) جميعهم مطولا.
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - أعمال الجاهلية رقائق وزهد - العصبية مظالم - تحريم الظلم آداب الكلام - دعوى الجاهلية والمفاخرة والتعيير بالآباء آداب عامة - الأخلاق المذمومة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 417)
3315 - حدثنا ابن أبي عمر قال: حدثنا سفيان، عن عمرو بن دينار، سمع جابر بن عبد الله يقول: كنا في غزاة - قال سفيان: يرون أنها غزوة بني المصطلق فكسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار، فقال المهاجري: يا للمهاجرين وقال الأنصاري: يا للأنصار، فسمع ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ما بال دعوى الجاهلية؟ قالوا: رجل من المهاجرين كسع رجلا من الأنصار، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دعوها فإنها منتنة، فسمع ذلك عبد الله بن أبي ابن سلول، فقال: أوقد فعلوها؟ والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل، فقال عمر: يا رسول الله، دعني أضرب عنق هذا المنافق، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: دعه لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه وقال غير عمرو، فقال: له ابنه عبد الله بن عبد الله: والله لا تنقلب حتى تقر أنك الذليل، ورسول الله صلى الله عليه وسلم العزيز، ففعل: هذا حديث حسن صحيح

[مسند أحمد] (23/ 388)
15223 - حدثنا حسين بن محمد، حدثنا سفيان يعني ابن عيينة، عن عمرو، قال: سمعت جابر بن عبد الله، يقول: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة - قال: يرون أنها غزوة بني المصطلق - فكسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري: يا للأنصار، وقال المهاجري: يا للمهاجرين، فسمع ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ما بال دعوى الجاهلية فقيل: رجل من المهاجرين كسع رجلا من الأنصار، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: دعوها، فإنها منتنة

سنن النسائي الكبري (8/ 136)
8812 - أخبرنا عبد الجبار بن العلاء بن عبد الجبار، عن سفيان قال: حفظته من عمرو قال: سمعت جابرا قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة فكسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري: يا للأنصار، وقال المهاجري: يا للمهاجرين فسمع بذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ما بال دعوى الجاهلية؟ قالوا: يا رسول الله رجل من المهاجرين كسع رجلا من الأنصار قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " دعوها، فإنها منتنة فسمع بذلك عبد الله بن أبي، وكان معهم في الغزاة، فقال: أو قد فعلوها، والله لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل، فقام عمر فقال: يا رسول الله دعني أضرب عنق هذا المنافق قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه