الموسوعة الحديثية


- وَقَّتَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لأهْلِ المَدينَةِ ذا الحُلَيفَةِ، ولأهْلِ نَجْدٍ قَرْنًا، ولأهْلِ الشَّامِ الجُحفَةَ ، وزَعَموا أنَّه وَقَّتَ لأهْلِ اليَمَنِ يَلَملَمَ .
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 5853
التخريج : أخرجه البخاري (7344) ، ومسلم (1182)، وأبو داود (1737)، والترمذي (831)، والنسائي (2652)، وابن ماجه (2914)، وأحمد (5853) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: حج - مواقيت الحج والعمرة الزمانية والمكانية حج - مناسك الحج
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (9/ 106)
‌7344- حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا سفيان، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر: ((وقت النبي صلى الله عليه وسلم قرنا لأهل نجد، والجحفة لأهل الشأم، وذا الحليفة لأهل المدينة. قال: سمعت هذا من النبي صلى الله عليه وسلم، وبلغني أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ولأهل اليمن يلملم. وذكر العراق، فقال: لم يكن عراق يومئذ)).

[صحيح مسلم] (2/ 839 )
((13- (‌1182) وحدثنا يحيى بن يحيى. قال: قرأت على مالك عن نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يهل أهل المدينة من ذي الحليفة. وأهل الشام، من الجحفة. وأهل نجد، من قرن)). قال عبد الله: وبلغني إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ويهل أهل اليمن من يلملم)).

[سنن أبي داود] (2/ 76 ط مع عون المعبود)
‌1737- حدثنا القعنبي، عن مالك (ح) وحدثنا أحمد بن يونس، نا مالك، عن نافع، عن ابن عمر قال: ((وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل الشام الجحفة، ولأهل نجد قرن المنازل، وبلغني أنه وقت لأهل اليمن يلملم)).

[سنن الترمذي] (3/ 184)
‌831- حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن أيوب، عن نافع، عن ابن عمر، أن رجلا قال: من أين نهل يا رسول الله؟ قال: ((يهل أهل المدينة من ذي الحليفة، وأهل الشام من الجحفة، وأهل نجد من قرن))، قال: ((وأهل اليمن من يلملم)) وفي الباب عن ابن عباس، وجابر بن عبد الله، وعبد الله بن عمرو.: ((حديث ابن عمر حديث حسن صحيح، والعمل على هذا عند أهل العلم))

[مسند أحمد] (10/ 99 ط الرسالة)
((‌5853- حدثنا عفان، حدثنا شعبة، قال: عبد الله بن دينار أخبرني، قال: سمعت ابن عمر يقول: وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة ذا الحليفة، ولأهل نجد قرنا، ولأهل الشام الجحفة، وزعموا أنه وقت لأهل اليمن يلملم)).