الموسوعة الحديثية


- الأئمَّةُ مِن قريشٍ أبرارُها أمراءُ أبرارِها وفجَّارُها أُمراءُ فجَّارِها وإن أمَّرَت عليكُم قُريشٌ عبدًا حبشِيًّا مجدَّعًا فاسمَعوا لهُ وأطيعوا ما لم يُخيَّر أحدُكم بينَ إسلامِهِ وضربِ عنقِه فإن خيرَ بينَ إسلامِه وضربِ عنقِه فليقدِّم عنقَهُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 3093
التخريج : أخرجه الحاكم (6962)، والطبراني في ((الصغير)) (425)، وابن الأعرابي في ((معجمه)) (2320) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل إمامة وخلافة - ذم الإمام الجائر مناقب وفضائل - فضل قريش
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 85)
6962 - حدثنا أبو محمد عبد الرحمن بن حمدان الجلاب، بهمدان، ثنا أبو حاتم الرازي، ثنا الفيض بن الفضل البجلي، ثنا مسعر بن كدام، عن سلمة بن كهيل، عن أبي صادق، عن ربيعة بن ناجد، عن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الأئمة من قريش أبرارها أمراء أبرارها، وفجارها أمراء فجارها، ولكل حق فآتوا كل ذي حق حقه، وإن أمرت عليكم عبدا حبشيا مجدعا فاسمعوا له وأطيعوا ما لم يخير أحدكم بين إسلامه وضرب عنقه، فإن خير بين إسلامه وضرب عنقه، فليقدم عنقه فإنه لا دنيا له ولا آخرة بعد إسلامه

المعجم الصغير للطبراني (1/ 260)
425 - حدثنا حفص بن عمر بن الصباح الرقي، حدثنا فيض بن الفضل البجلي، حدثنا مسعر بن كدام، عن سلمة بن كهيل، عن أبي صادق، عن ربيعة بن ناجد، عن علي كرم الله وجهه في الجنة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: الأئمة من قريش أبرارها أمراء أبرارها , وفجارها أمراء فجارها , ولكل حق، فآتوا كل ذي حق حقه , وإن أمر عليكم عبد حبشي مجدع , فاسمعوا له وأطيعوا ما لم يخير أحدكم بين إسلامه وبين ضرب عنقه , فإن خير بين إسلامه وبين ضرب عنقه فليمدد عنقه ثكلته أمه , فلا دنيا ولا آخرة بعد ذهاب إسلامه (دينه) لم يروه عن مسعر إلا فيض

معجم ابن الأعرابي (3/ 1076)
2320 - نا الفضل، نا الفيض بن الفضل البجلي، نا مسعر، عن سلمة بن كهيل، عن أبي صادق، عن ربيعة بن ناجد، عن علي بن أبي طالب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الأئمة من قريش، أبرارها أمراء أبرارها، وفجارها أمراء فجارها، ولكل حق، فأتوا كل ذي حق حقه، وإن أمرت عليكم قريش حبشيا مجدعا، فاسمعوا له وأطيعوا، ما لم يخير أحدكم بين إسلامه وضرب عنقه، ثكلته أمه، فإنه لا دنيا له، ولا آخرة بعد إسلامه