الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صلَّى صلاةَ الكُسوفِ أربعَ رَكَعاتٍ، وأربعَ سَجَداتٍ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 10/60
التخريج : أخرجه البزار (5911) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: كسوف - صفة صلاة الكسوف اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (12/ 213)
: 5910- حدثنا عبد الأعلى بن حماد، حدثنا مسلم بن خالد، عن إسماعيل بن أمية، عن نافع، عن ابن عمر (ح)

[مسند البزار = البحر الزخار] (12/ 213)
: 5911- وحدثناه يحيى بن ورد بن عبد الله: حدثني أبي، حدثنا عدي بن الفضل، عن إسماعيل بن أمية، عن نافع، عن ابن عمر؛ أن الشمس انكسفت لموت عظيم من العظماء فخرج النبي صلى الله عليه وسلم فصلى بالناس فأطال القيام حتى قيل: لا يركع من طول القيام، ثم ركع حتى قيل: لا يرفع من طول الركوع، ثم رفع فأطال القيام نحوا من قيامه الأول، ثم ركع فأطال الركوع كنحو ركوعه الأول، ثم رفع رأسه فسجد، ثم فعل في الركعة الأخرى مثل ذلك فكانت أربع ركعات وأربع سجدات، ثم أقبل على الناس فقال: أيها الناس إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد، ولا لحياته ولكنهما آيتان من آيات الله فإذا رأيتموهما فافزعوا إلى الصلاة.