الموسوعة الحديثية


- عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أنَّهُ قالَ: إنَّ عِظَمَ الجزاءِ مَعَ عِظَمِ البلاءِ، وإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ إذا أحبَّ قومًا ابتلاهُمْ ، فمَنْ رَضِيَ فلَهُ الرِّضا، ومَنْ سَخِطَ فلَهُ السُّخْطُ.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناووط | المصدر : تخريج شرح السنة الصفحة أو الرقم : 1435
التخريج : أخرجه الترمذي (2396)، والحاكم (8799)، والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (316) باختلاف يسير. وحديث "إن عظم الجزاء ..." أخرجه الترمذي بعد حديث (2396)، وابن ماجه (4031) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء مريض - فضل المرض والنوائب إيمان - إرادة الله استغفار - مكفرات الذنوب جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 601)
2396- حدثنا قتيبة قال: حدثنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سعد بن سنان، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة))

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 651)
8799- حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا بحر بن نصر، ثنا عبد الله بن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، وابن لهيعة، عن سنان بن سعد الكندي، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((إن الله تعالى إذا أراد بعبد خيرا عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد بعبد شرا أمسك عليه بذنبه حتى يوافيه يوم القيامة))

الأسماء والصفات للبيهقي (1/ 391)
316- أخبرنا أبو القاسم زيد بن جعفر بن محمد بن علي بن أبي هاشم العلوي بالكوفة , أنا أبو جعفر , محمد بن علي بن دحيم , ثنا محمد بن الحسين بن أبي حنين , ثنا قتيبة بن سعيد , ثنا ليث بن سعد , عن يزيد بن أبي حبيب , عن سعد بن سنان, عن أنس بن مالك , رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا , وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافيه به يوم القيامة))

[سنن الترمذي] (4/ 601)
2396- حدثنا قتيبة قال: حدثنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سعد بن سنان، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة)) وبهذا الإسناد عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ((إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط)): ((هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1338)
4031- حدثنا محمد بن رمح قال: أنبأنا الليث بن سعد، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سعد بن سنان، عن أنس بن مالك، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه قال: ((عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط))