الموسوعة الحديثية


- وفدتُ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم فسألته عن الرَّجلِ يلتمِسُ الأجرَ والذِّكرَ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم : لا شيءَ له إنَّ اللهَ لا يقبلُ من العملِ إلَّا ما كان خالصًا يُبتغَى به وجهُه
خلاصة حكم المحدث : إسناده فيه مجاهيل
الراوي : لاحق بن ضميرة الباهلي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة الصفحة أو الرقم : 3/324
التخريج : أخرجه أبو نعيم الأصبهاني في ((معرفة الصحابة)) (6587)، وأبو موسى المديني كما في أسد الغابة لابن الأثير (4/211) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: جهاد - النية في القتال والغزو رقائق وزهد - الإخلاص رقائق وزهد - القبول غنائم - من قاتل للمغنم إحسان - الإخلاص
|أصول الحديث

أصول الحديث:


معرفة الصحابة لأبي نعيم (5/ 2773)
6587 - حدثنا أبو محمد بن حيان، من أصله، ثنا أحمد بن الحسين الأنصاري، ثنا محمد بن عيسى، قال: حدثنا عيسى بن يحيى الحنفي، ثنا صالح بن يحيى أبو عباد، عن عفير، عن سليم أبي عامر، قال: سمعت لاحق بن ضميرة الباهلي، قال: " وفدت على النبي صلى الله عليه وسلم , فسألته عن الرجل يغزو ويلتمس الأجر والذكر , ماله؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا شيء له، إن الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصا، وما ابتغي به وجهه

أسد الغابة (4/ 211)
روى صالح بن يحيى أبو عباد، عن عفير، عن سليم أبي عامر قال: سمعت لاحق بن ضميرة الباهلي يقول: وفدت على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فسألته عن الرجل يغزو، ويلتمس الأجر والذكر، ما له؟ فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: لا شيء له، إن الله تبارك وتعالى لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصا، وما ابتغى به وجهه . أخرجه أبو موسى.