الموسوعة الحديثية


- مَرَّ بشاةٍ ميِّتَةٍ، فقال : لَلدنيا أهونُ على اللهِ مِنْ هذِهِ علَى أهلِها
خلاصة حكم المحدث : روي من غير وجه
الراوي : المستورد بن شداد | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 8/388
التخريج : أخرجه الترمذي (2321)، وابن ماجه (4111)، وأحمد (18013) مطولاً، والبزار (3461) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - هوان الدنيا على الله آداب عامة - ضرب الأمثال رقائق وزهد - التفكر في زوال الدنيا رقائق وزهد - مثل الدنيا وما يتعلق بالدنيا

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 560)
2321- حدثنا سويد بن نصر قال: أخبرنا عبد الله بن المبارك، عن مجالد، عن قيس بن أبي حازم، عن المستورد بن شداد، قال: كنت مع الركب الذين وقفوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على السخلة الميتة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أترون هذه هانت على أهلها حين ألقوها))، قالوا: من هوانها ألقوها يا رسول الله، قال: ((فالدنيا أهون على الله من هذه على أهلها)) وفي الباب عن جابر، وابن عمر: ((حديث المستورد حديث حسن))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1377 )
‌4111- حدثنا يحيى بن حبيب بن عربي قال: حدثنا حماد بن زيد، عن مجالد بن سعيد الهمداني، عن قيس بن أبي حازم الهمداني، قال: حدثنا المستورد بن شداد، قال: إني لفي الركب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ أتى على سخلة منبوذة، قال: فقال: ((أترون هذه هانت على أهلها)) قال: قيل: يا رسول الله من هوانها، ألقوها، أو كما قال: قال: ((فوالذي نفسي بيده للدنيا أهون على الله من هذه على أهلها))

[مسند أحمد] (29/ 541 ط الرسالة)
((18013- حدثنا عفان، حدثنا حماد بن زيد، حدثنا مجالد بن سعيد، عن قيس بن أبي حازم، عن المستورد بن شداد قال: كنت في ركب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ مر بسخلة ميتة منبوذة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( أترون هذه هانت على أهلها؟)) فقالوا: يا رسول الله من هوانها ألقوها. قال: (( فوالذي نفس محمد بيده، للدنيا أهون على الله من هذه على أهلها))

[مسند البزار - البحر الزخار] (8/ 388)
‌3461- حدثنا عبد الواحد بن غياث، حدثنا حماد بن زيد، عن مجالد، عن قيس بن أبي حازم، عن المستورد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بشاة ميتة فقال: ((للدنيا أهون على الله من هذه على أهلها))، وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن المستورد إلا من حديث مجالد عن قيس عنه، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من غير وجه