الموسوعة الحديثية


- حديثُ تثليثِ سبحانَ ربِّيَ العظيمِ [يعني حديث: أنَّه سَمِعَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ إذا رَكَعَ: سُبحانَ رَبِّيَ العظيمِ ثلاثَ مراتٍ، وإذا سَجَدَ قال: سُبحانَ رَبِّيَ الأعلى ثلاثَ مراتٍ.]
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : ابن الملقن | المصدر : شرح البخاري لابن الملقن الصفحة أو الرقم : 7/166
التخريج : أخرجه ابن خزيمة (604 ) بلفظه، وابن ماجه (888) بلفظه مطولا، وأصله في مسلم (772) وأبو داود (871)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار الصلوات صلاة - أدعية الركوع والسجود وما يتعلق بها

أصول الحديث:


صحيح ابن خزيمة (1/ 305)
604 - نا يعقوب بن إبراهيم الدورقي، ومحمد بن أبان، وسلم بن جنادة قالوا: حدثنا حفص بن غياث، حدثنا ابن أبي ليلى، عن الشعبي، عن صلة، عن حذيفة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في ركوعه: سبحان ربي العظيم ثلاثا "

[سنن ابن ماجه] (1/ 287)
888 - حدثنا محمد بن رمح المصري قال: أنبأنا ابن لهيعة، عن عبيد الله بن أبي جعفر، عن أبي الأزهر، عن حذيفة بن اليمان، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا ركع: سبحان ربي العظيم ثلاث مرات، وإذا سجد قال سبحان ربي الأعلى ثلاث مرات

[صحيح مسلم] (1/ 536)
203 - (772) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الله بن نمير، وأبو معاوية، ح وحدثنا زهير بن حرب، وإسحاق بن إبراهيم، جميعا عن جرير، كلهم عن الأعمش، ح وحدثنا ابن نمير، واللفظ له، حدثنا أبي، حدثنا الأعمش، عن سعد بن عبيدة، عن المستورد بن الأحنف، عن صلة بن زفر، عن حذيفة، قال: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة، فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة، ثم مضى، فقلت: يصلي بها في ركعة، فمضى، فقلت: يركع بها، ثم افتتح النساء، فقرأها، ثم افتتح آل عمران، فقرأها، يقرأ مترسلا، إذا مر بآية فيها تسبيح سبح، وإذا مر بسؤال سأل، وإذا مر بتعوذ تعوذ، ثم ركع، فجعل يقول: سبحان ربي العظيم، فكان ركوعه نحوا من قيامه، ثم قال: سمع الله لمن حمده، ثم قام طويلا قريبا مما ركع، ثم سجد، فقال: سبحان ربي الأعلى، فكان سجوده قريبا من قيامه. قال: وفي حديث جرير من الزيادة، فقال: سمع الله لمن حمده ربنا لك الحمد

سنن أبي داود (1/ 230)
871 - حدثنا حفص بن عمر، حدثنا شعبة، قال: قلت لسليمان: أدعو في الصلاة إذا مررت بآية تخوف، فحدثني، عن سعد بن عبيدة، عن مستورد، عن صلة بن زفر، عن حذيفة، أنه صلى مع النبي صلى الله عليه وسلم، فكان يقول في ركوعه: سبحان ربي العظيم، وفي سجوده: سبحان ربي الأعلى، وما مر بآية رحمة إلا وقف عندها فسأل، ولا بآية عذاب إلا وقف عندها فتعوذ