الموسوعة الحديثية


- عن أبي واصِلٍ، قال: لَقِيتُ أبا أيُّوبَ الأنصاريَّ فصافَحَني، فرَأى في أظْفاري طُولًا ، فقال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يَسأَلُ أحَدُكم عن خَبَرِ السَّماءِ، وهو يَدَعُ أظْفارَه كأظافيرِ الطَّيرِ يَجتَمِعُ فيها الجَنابةُ والخَبَثُ والتَّفَثُ. ولم يَقُلْ وَكيعٌ مَرَّةً: الأنصاريَّ، قال غيرُه: أبو أيُّوبَ العَتَكيُّ. قال أبو عبدِ الرَّحمنِ: قال أبي: سَبَقَه لِسانُه -يعني وكيعًا- فقال: لَقيتُ أبا أيُّوبَ الأنصاريَّ، وإنَّما هو أبو أيُّوبَ العَتَكيُّ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 23542
التخريج : أخرجه أحمد (23542) واللفظ له، والطيالسي (597)، والطبراني (4/184) (4086)
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - المصافحة والسلام زينة - تقليم الأظفار زينة - خصال الفطرة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (38/ 522)
23542- حدثنا وكيع، حدثنا قريش بن حيان، عن أبي واصل، قال: لقيت أبا أيوب الأنصاري فصافحني، فرأى في أظفاري طولا، فقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( يسأل أحدكم عن خبر السماء، وهو يدع أظفاره كأظافير الطير يجتمع فيها الجنابة والخبث والتفث)) ولم يقل وكيع مرة: الأنصاري، قال غيره: أبو أيوب العتكي قال أبو عبد الرحمن: قال أبي: (( سبقه لسانه، يعني وكيعا، فقال: لقيت أبا أيوب الأنصاري، وإنما هو أبو أيوب العتكي))

مسند أبي داود الطيالسي (1/ 488)
597- حدثنا أبو داود قال: حدثنا قريش بن حيان، عن واصل بن سليم، قال: أتيت أبا أيوب الأزدي فصافحته فرأى أظفاري طوالا قال: أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم يسأله فقال: ((يسألني أحدهم عن خبر السماء ويدع أظفاره كأظفار الطير يجمع فيها الجنابة والتفث)) قال أبو مسعود، عن العقدي، عن قريش، عن سليمان بن فروخ، قال: لقيت أبا أيوب الأنصاري ولم يقل: الأزدي فذكر نحوه

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (4/ 184)
4086- حدثنا يوسف القاضي، والحسن بن سهل المجوز البصري، قالا: حدثنا أبو الوليد الطيالسي، حدثنا قريش بن حيان العجلي، عن سليمان بن فروخ، عن أبي أيوب الأنصاري، قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عن خبر السماء؟ فقال: تسألني عن خبر السماء وتدع أظفارك كأظفار الطير، تجتمع فيها الخباثة، والتفث.