الموسوعة الحديثية


- جَاءَ رَجُلٌ إلى رسول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقالَ: يا رَسولَ اللهِ، أَيُّ الصَّدَقَةِ أفْضَلُ أَجْرًا؟ فَقالَ: أمَّا و أبيكَ لتُنبَّأَنَّهُ : أن تصدَّقَ و أنتَ صحيحٌ شحيحٌ، تخشَى الفقرَ و تأملَ الغِنَى، ولا تُمْهِلْ، حتَّى إذا بلغَتِ الحُلقومُ قلتَ : لفُلانٍ كَذا، و لِفلانٍ كَذا و قِد كانَ لفُلانٍ
خلاصة حكم المحدث : صحيح دون لفظ: "وأبيك"
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الأدب المفرد الصفحة أو الرقم : 598
التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (778) واللفظ له، وأخرجه في ((الصحيح)) (1419)، ومسلم (1032) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صدقة - أي الصدقة أفضل صدقة - فضل الصدقة والحث عليها صدقة - فضل صدقة الشحيح دفن ومقابر - الصدقة عند الموت وصايا - الصدقة عند الموت
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الأدب المفرد مخرجا (ص: 272)
778 - حدثنا محمد بن سلام قال: أخبرنا محمد بن فضيل بن غزوان، عن عمارة، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أي الصدقة أفضل أجرا؟ قال: " أما وأبيك لتنبأنه: أن تصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر، وتأمل الغنى، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، وقد كان لفلان "

صحيح البخاري ـ حسب ترقيم فتح الباري (2/ 137)
1419- حدثنا موسى بن إسماعيل ، حدثنا عبد الواحد ، حدثنا عمارة بن القعقاع ، حدثنا أبو زرعة ، حدثنا أبو هريرة ، رضي الله عنه ، قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أي الصدقة أعظم أجرا قال : أن تصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر وتأمل الغنى ، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت لفلان كذا ولفلان كذا وقد كان لفلان.

صحيح مسلم (2/ 716)
92 - (1032) حدثنا زهير بن حرب، حدثنا جرير، عن عمارة بن القعقاع، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة، قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل فقال: يا رسول الله، أي الصدقة أعظم؟ فقال: " أن تصدق وأنت صحيح شحيح، تخشى الفقر وتأمل الغنى، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا، ولفلان كذا، ألا وقد كان لفلان "