الموسوعة الحديثية


- «إنَّ اللهَ أمَدَّكُم بصَلاةٍ هيَ خَيرٌ لكُم مِن حُمرِ النَّعَمِ». قُلنا: وما هيَ يا رَسولَ اللهِ؟ قال: «الوِترُ ما بَينَ صَلاةِ العِشاءِ إلى طُلوعِ الفَجرِ».
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : خارجة بن حذافة | المحدث : ابن باز | المصدر : مجموع الشروح الفقهية. الصفحة أو الرقم : 373/25
التخريج : أخرجه أبو داود (1418)، والترمذي (452)، وابن ماجه (1168)، وأحمد (9) جميعا بلفظه.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 61 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 1418 - حدثنا أبو الوليد الطيالسي، وقتيبة بن سعيد، المعنى، قالا: حدثنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الله بن راشد الزوفي، عن عبد الله بن أبي مرة الزوفي، عن ‌خارجة بن حذافة - قال أبو الوليد العدوي - خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إن الله عز وجل قد ‌أمدكم ‌بصلاة، وهي خير لكم من حمر النعم، وهي الوتر، فجعلها لكم فيما بين العشاء إلى طلوع الفجر

[سنن الترمذي] (2/ 314)
: 452 - حدثنا قتيبة قال: حدثنا الليث بن سعد، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الله بن راشد الزوفي، عن عبد الله بن أبي مرة الزوفي، عن ‌خارجة بن حذافة، أنه قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: " إن الله ‌أمدكم ‌بصلاة هي خير لكم من حمر النعم: الوتر، جعله الله لكم فيما بين صلاة العشاء إلى أن يطلع الفجر " وفي الباب عن أبي هريرة، وعبد الله بن عمرو، وبريدة، وأبي بصرة الغفاري صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم: حديث ‌خارجة بن حذافة حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث يزيد بن أبي حبيب، وقد وهم بعض المحدثين في هذا الحديث فقال عبد الله بن راشد الزرقي، وهو وهم، " وأبو بصرة الغفاري اسمه حميل بن بصرة، وقال بعضهم: جميل بن بصرة، ولا يصح، وأبو بصرة الغفاري رجل آخر يروي عن أبي ذر وهو ابن أخي أبي ذر "

سنن ابن ماجه (1/ 369 ت عبد الباقي)
: 1168 - حدثنا محمد بن رمح المصري قال: أنبأنا الليث بن سعد، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الله بن راشد الزوفي، عن عبد الله بن أبي مرة الزوفي، عن ‌خارجة بن حذافة العدوي، قال: خرج علينا النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إن الله قد ‌أمدكم ‌بصلاة، لهي خير لكم من حمر النعم، الوتر، جعله الله لكم فيما بين صلاة العشاء إلى أن يطلع الفجر

مسند أحمد (39/ 444 ط الرسالة)
: . . / 9 - حدثنا هاشم، حدثنا ليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الله بن راشد الزوفي، عن عبد الله بن أبي مرة الزوفي، عن ‌خارجة بن حذافة، قال: قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله قد ‌أمدكم ‌بصلاة هي خير لكم من حمر النعم، جعلها الله لكم فيما بين صلاة العشاء إلى أن يطلع الفجر "