الموسوعة الحديثية


- الخيلاءُ الَّتي يحبُّ اللَّهُ اختيالُ الرَّجلُ بنفسِهِ عندَ القتالِ، واختيالُهُ عندَ الصَّدقةِ والخيلاءُ الَّتي يبغضُ اللَّهُ اختيالُ الرَّجلِ في الفَخرِ والبغيِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] ابن جابر بن عتيك وهو مجهول.
الراوي : جابر بن عتيك | المحدث : ابن مفلح | المصدر : الآداب الشرعية الصفحة أو الرقم : 3/371
التخريج : أخرجه أبو داود (2659 )،والنسائي (2558 )،وأحمد (23752 )
التصنيف الموضوعي: جهاد - استحباب الخيلاء في الحرب رقائق وزهد - البغي رقائق وزهد - الكبر والتواضع صدقة - صدقة العلانية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 50)
‌2659- حدثنا مسلم بن إبراهيم، وموسى بن إسماعيل، المعنى واحد، قالا: حدثنا أبان، قال: حدثنا يحيى، عن محمد بن إبراهيم، عن ابن جابر بن عتيك، عن جابر بن عتيك، أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: ((من الغيرة ما يحب الله ومنها ما يبغض الله، فأما التي يحبها الله فالغيرة في الريبة، وأما الغيرة التي يبغضها الله فالغيرة في غير ريبة، وإن من الخيلاء ما يبغض الله، ومنها ما يحب الله، فأما الخيلاء التي يحب الله فاختيال الرجل نفسه عند القتال، واختياله عند الصدقة، وأما التي يبغض الله فاختياله في البغي)) قال موسى: ((والفخر))

[سنن النسائي] (5/ 78)
2558- أخبرنا إسحاق بن منصور قال: حدثنا محمد بن يوسف قال: حدثنا الأوزاعي، عن يحيى بن أبي كثير قال: حدثني محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي، عن ابن جابر، عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن من الغيرة ما يحب الله عز وجل، ومنها ما يبغض الله عز وجل، ومن الخيلاء ما يحب الله عز وجل ومنها ما يبغض الله عز وجل، فأما الغيرة التي يحب الله عز وجل فالغيرة في الريبة، وأما الغيرة التي يبغض الله عز وجل فالغيرة في غير ريبة، والاختيال الذي يحب الله عز وجل اختيال الرجل بنفسه عند القتال وعند الصدقة، والاختيال الذي يبغض الله عز وجل الخيلاء في الباطل))

[مسند أحمد] (39/ 161)
23752- حدثنا عفان، حدثنا أبان، حدثنا يحيى بن أبي كثير، عن محمد بن إبراهيم بن الحارث، عن ابن جابر بن عتيك، عن جابر بن عتيك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إن من الغيرة ما يحب الله ومنها ما يبغض الله، وإن من الخيلاء ما يحب الله، ومنها ما يبغض الله، وأما الغيرة التي يحب الله فالغيرة التي في الريبة، وأما الغيرة التي يبغض الله فالغيرة في غير الريبة، وأما الخيلاء التي يحب الله فاختيال الرجل بنفسه عند القتال، واختياله عند الصدقة، والخيلاء التي يبغض الله فاختيال الرجل في الفخر والبغي))