الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ أرأيتَ ما عمِلنا في الشركِ نؤاخذُ به قال : من أحسنَ منكم في الإسلامِ لم يؤاخذْ بما عمل في الشركِ ومن أساء منكم في الإسلامِ أُخِذ بما عمِل في الشركِ والإسلامِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 6/189
التخريج : أخرجه البخاري (6921)، ومسلم (120) بمعناه
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - أعمال الجاهلية إسلام - حسن إسلام المرء رقائق وزهد - أهل الجاهلية إحسان - الحث على الأعمال الصالحة إيمان - هل يؤاخذ بأعمال الجاهلية
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (9/ 14)
6921- حدثنا خلاد بن يحيى، حدثنا سفيان، عن منصور والأعمش، عن أبي وائل، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: ((قال رجل: يا رسول الله، أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية؟ قال: من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية، ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر)).

[صحيح مسلم] (1/ 111 )
189- (120) حدثنا عثمان بن أبي شيبة. حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عبد الله؛ قال قال أناس لرسول الله عليه وسلم: يا رسول الله! أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية؟ قال: ((أما من أحسن منكم في الإسلام فلا يؤاخذ بها. ومن أساء أخذ بعمله في الجاهلية والإسلام))