الموسوعة الحديثية


- إذا أراد اللَّهُ رحمةَ أمَّةٍ قبضَ نبيَّها قبلَها وجعلَهُ لها فرطًا وسلفًا وإذا أرادَ اللَّهُ تباركَ وتعالى هلكةَ أمَّةٍ عذَّبها ونبيُّها حيٌّ فأهلكَها وهو ينظرُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : الرشيد العطار | المصدر : غرر الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 167
التخريج : أخرجه مسلم (2288)، والبزار (3177) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: إيمان - إرادة الله إيمان - توحيد الأسماء والصفات مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 1791 )
: 24 - (2288) قال مسلم: وحدثت عن أبي أسامة. وممن روى ذلك عنه إبراهيم بن سعيد الجوهري. حدثنا أبو أسامة. حدثني بريد بن عبد الله عن أبي بردة، عن أبي موسى، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إن الله عز وجل إذا أراد رحمة أمة من عباده، قبض نبيها قبلها. فجعله لها فرطا وسلفا بين يديها. وإذا أراد هلكة أمة، عذبها، ونبيها حي، فأهلكها وهو ينظر، فأقر عينه بهلكتها حين كذبوه وعصوا أمره".

[مسند البزار - البحر الزخار] (8/ 154)
: ‌3177 - أخبرنا إبراهيم بن سعيد، قال: أخبرنا أبو أسامة، عن بريد، عن أبي بردة، عن أبي موسى، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أراد الله رحمة أمة، قبض نبيها قبلها، وجعله لها فرطا وسلفا، وإذا أراد الله هلكة أمة، عذبها ونبيها حي، فأهلكها وهو ينظر ، وهذا الحديث لا نعلم رواه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أبو موسى بهذا الإسناد