الموسوعة الحديثية


- يا فاطمةُ قومي إلى أُضحيتِك فاشهدِيها، فإنَّ لكِ بأولِ قطرةٍ تقطُرُ مِنْ دمِها يُغفرْ لكِ ما سلف من ذنوبِكِ. قالت : يا رسولَ اللهِ هذا لنا أهلَ البيتِ خاصَّةً أو لنا وللمسلمِين عامَّةً ؟ قال : بل لنا وللمسلمين عامَّةً. مرَّتينِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير الصفحة أو الرقم : 9/313
التخريج : أخرجه الحاكم (7525)، والعقيلي في ((الضعفاء)) (1773)، وأبو يعلى الفراء في ((ستة مجالس)) (68) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أضاحي - سنة الأضحية أضاحي - شهود ذبح الأضحية أضاحي - فضل الأضحية استغفار - أسباب المغفرة أضاحي - الشاة الواحدة تجزئ عن أهل البيت الواحد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 247)
7525 - حدثناه أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه، ثنا الحسن بن علي بن شبيب المعمري، ثنا داود بن عبد الحميد، ثنا عمرو بن قيس الملائي، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لفاطمة عليها الصلاة والسلام: قومي إلى أضحيتك فاشهديها فإن لك بأول قطرة تقطر من دمها يغفر لك ما سلف من ذنوبك قالت: يا رسول الله، هذا لنا أهل البيت خاصة أو لنا وللمسلمين عامة؟ قال: بل لنا وللمسلمين عامة

الضعفاء الكبير للعقيلي ت السرساوي (2/ 282)
1773- ما حدثنا به عبيد بن حاتم الملقب، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم البغوي، قال: حدثنا داود بن عبد الحميد الكوفي، وسمعت منه بالموصل، قال: أخبرنا عمرو بن قيس الملائي، عن عطية العوفي، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا فاطمة, قومي إلى أضحيتك فاشهديها، فإن لك بكل قطرة تقطر من دمها أن يغفر لك ما سلف لك من ذنوبك, قالت: يا رسول الله، هذا لنا أهل البيت خاصة, أم للمسلمين عامة؟ قال: بل للمسلمين عامة. وله رواية أخرى من غير هذا الوجه لينة أيضا.

ستة مجالس لأبي يعلى الفراء (ص: 87)
68 - حدثنا أبو القاسم عيسى بن علي قال: حدثنا إسماعيل بن العباس قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم البغوي حدثنا داود بن عبد الحميد حدثنا عمرو بن قيس الملائي عن عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا فاطمة قومي إلى أضحيتك فاشهديها فإن لك بأول قطرة تقطر من دمها أن يغفر لك ما سلف من ذنوبك قلت يا رسول الله هذا لنا خاصة أهل البيت أم لنا وللمسلمين عامة قال بل لنا وللمسلمين عامة.