الموسوعة الحديثية


- قالَ للحسنِ اللَّهمَّ إنِّي أحبُّهُ فأحبَّهُ وأحبَّ من يحبُّهُ قالَ وضمَّهُ إلى صدرِه
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 116
التخريج : أخرجه البخاري (2122) بنحوه مطولاً، ومسلم (2421) مختصراً، وابن ماجه (142) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - الحسن والحسين ابنا علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - حب الرسول فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (3/ 66)
2122- حدثنا علي بن عبد الله: حدثنا سفيان، عن عبيد الله بن أبي يزيد، عن نافع بن جبير بن مطعم، عن أبي هريرة الدوسي رضي الله عنه قال: ((خرج النبي صلى الله عليه وسلم في طائفة النهار، لا يكلمني ولا أكلمه، حتى أتى سوق بني قينقاع، فجلس بفناء بيت فاطمة، فقال: أثم لكع، أثم لكع، فحبسته شيئا، فظننت أنها تلبسه سخابا أو تغسله، فجاء يشتد حتى عانقه وقبله، وقال: اللهم أحببه وأحب من يحبه)).

[صحيح مسلم] (4/ 1882 )
((56- (‌2421) حدثني أحمد بن حنبل. حدثنا سفيان بن عيينة. حدثني عبيد الله بن أبي يزيد عن نافع بن جبير، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال لحسن ((اللهم! إني أحبه. فأحبه وأحبب من يحبه)). 57- (2421) حدثنا ابن أبي عمر. حدثنا سفيان عن عبيد الله بن أبي يزيد، عن نافع بن جبير بن مطعم، عن أبي هريرة. قال خرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في طائفة من النهار. لا يكلمني ولا أكلمه. حتى جاء سوق بني قينقاع. ثم انصرف. حتى أتى خباء فاطمة فقال ((أثم لكع؟ أثم لكع؟)) يعني حسنا. فظننا أنه إنما تحبسه أمه لأن تغسله وتلبسه سخابا. فلم يلبث أن جاء يسعى. حتى اعتنق كل واحد منهما صاحبه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((اللهم! إني أحبه. فأحبه وأحبب من يحبه)).

[سنن ابن ماجه] (1/ 51 )
‌142- حدثنا أحمد بن عبدة قال: حدثنا سفيان بن عيينة، عن عبيد الله بن أبي يزيد، عن نافع بن جبير، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للحسن: ((اللهم إني أحبه فأحبه، وأحب من يحبه))، قال: وضمه إلى صدره.