الموسوعة الحديثية


- من قال أستغفر اللهَ الذي لا إله إلا هو الحيَّ القيومَ وأتوب إليه غُفِرَ له وإن كان فرَّ من الزَّحفِ
خلاصة حكم المحدث : غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه
الراوي : زيد بن حارثة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم | المحدث : الترمذي | المصدر : سنن الترمذي الصفحة أو الرقم : 3576
التخريج : أخرجه أبو داود (1517)، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (7/ 66) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: استغفار - فضل الاستغفار توبة - الحض على التوبة توبة - سقوط الذنوب بالاستغفار والتوبة استغفار - أسباب المغفرة عقيدة - إثبات أسماء الله

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 568)
: 3577 - حدثنا محمد بن إسماعيل قال: حدثنا موسى بن إسماعيل قال: حدثنا حفص بن عمر الشني قال: حدثني أبي عمر بن مرة، قال: سمعت بلال بن يسار بن زيد، حدثني أبي، عن جدي، سمع النبي صلى الله عليه وسلم، يقول: من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي ‌القيوم ‌وأتوب ‌إليه، ‌غفر ‌له ‌وإن ‌كان فر من الزحف: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه

سنن أبي داود (2/ 85 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 1517 - حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حفص بن عمر بن مرة الشني، حدثني أبي عمر بن مرة، قال: سمعت بلال بن يسار بن زيد، مولى النبي صلى الله عليه وسلم، قال: سمعت أبي، يحدثنيه عن جدي، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من قال: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي ‌القيوم، ‌وأتوب ‌إليه، ‌غفر ‌له، ‌وإن ‌كان قد فر من الزحف "

[الطبقات الكبرى - ط دار صادر] (7/ 66)
: قال: أخبرنا موسى بن إسماعيل قال: حدثنا حفص بن عمر قال: حدثني أبي عمر بن مرة قال: سمعت بلال بن يسار بن زيد مولى النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: سمعت أبي قال: حدثني جدي أنه سمع النبي، صلى الله عليه وسلم، يقول: من قال أستغفر الله الذي لا اله إلا هو الحي ‌القيوم، ‌وأتوب ‌إليه، ‌غفر ‌له ‌وإن ‌كان فر من الزحف.