الموسوعة الحديثية


- ما كتَبْنا عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلَّا القرآنَ وما في هذه الصَّحيفةِ قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ( المدينةُ حرامٌ ما بينَ عَيْرٍ إلى ثَوْرٍ ، فمَن أحدَث حدَثًا فيها أو آوى مُحدِثًا فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ لا يُقبَلُ منه صَرْفٌ ولا عَدْلٌ، ذِمَّةُ المسلمينَ واحدةٌ يسعى بها أدناهم فمَن أخفَر مسلِمًا فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ لا يُقبَلُ منه صَرْفٌ ولا عَدْلٌ ومَن والى قومًا بغيرِ إذنِ مواليه فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والنَّاسِ أجمعينَ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 3717
التخريج : أخرجه البخاري (3179)، ومسلم (1370)، وأبو داود (2034) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن علم - كتابة العلم فضائل المدينة - حرم المدينة جهاد - الترهيب من نقض العهد فضائل المدينة - من أحدث بالمدينة حدثا
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (9/ 32)
3717 - أخبرنا الفضل بن الحباب، قال: حدثنا محمد بن كثير، قال: أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن علي، ثم قال: ما كتبنا، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا القرآن، وما في هذه الصحيفة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: المدينة حرام ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث حدثا فيها، أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل، ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم فمن أخفر مسلما، فعليه لعنة الله، والملائكة، والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل، ومن والى قوما بغير إذن مواليه، فعليه لعنة الله، والملائكة، والناس أجمعين

[صحيح البخاري] (4/ 102)
3179- حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن علي، رضي الله عنه، قال: ما كتبنا عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا القرآن، وما في هذه الصحيفة، قال النبي صلى الله عليه وسلم: المدينة حرام ما بين عائر إلى كذا، فمن أحدث حدثا، أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه عدل، ولا صرف، وذمة المسلمين واحدة، يسعى بها أدناهم، فمن أخفر مسلما، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل، ومن والى قوما بغير إذن مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل.

[صحيح مسلم] (2/ 994)
467 - (1370) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وزهير بن حرب، وأبو كريب، جميعا عن أبي معاوية، قال أبو كريب: حدثنا أبو معاوية، حدثناى الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، قال: خطبنا علي بن أبي طالب، فقال: من زعم أن عندنا شيئا نقرؤه إلا كتاب الله وهذه الصحيفة - قال: وصحيفة معلقة في قراب سيفه - فقد كذب، فيها أسنان الإبل، وأشياء من الجراحات، وفيها قال النبي صلى الله تعالى عليه وسلم: المدينة حرم ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثا، أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا، ولا عدلا، وذمة المسلمين واحدة، يسعى بها أدناهم، ومن ادعى إلى غير أبيه، أو انتمى إلى غير مواليه، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا، ولا عدلا وانتهى حديث أبي بكر، وزهير عند قوله يسعى بها أدناهم، ولم يذكرا ما بعده. وليس في حديثهما: معلقة في قراب سيفه،

سنن أبي داود (2/ 216)
2034 - حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن أبيه، عن علي رضي الله عنه، قال: ما كتبنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا القرآن وما في هذه الصحيفة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: المدينة حرام ما بين عائر إلى ثور فمن أحدث حدثا أو آوى محدثا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه عدل ولا صرف، وذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه عدل ولا صرف، ومن والى قوما بغير إذن مواليه فعليه لعنة الله والملائكة، والناس أجمعين لا يقبل منه عدل ولا صرف.