الموسوعة الحديثية


- أكثَرُ دُعائي ودُعاءِ الأنْبياءِ من قَبْلي بعَرَفةَ: لا إلهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ له، له المُلكُ، وله الحَمدُ، وهو على كلِّ شيءٍ قَديرٌ، اللَّهُمَّ اجعَلْ في قَلْبي نورًا، وفي صَدْري نورًا، وفي سَمْعي نورًا، وفي بَصَري نورًا، اللَّهُمَّ اشرَحْ لي صَدْري، ويَسِّرْ لي أمْري، وأعوذُ بكَ من وَسْواسِ الصدرِ، وشَتاتِ الأمرِ، وفِتْنةِ القَبرِ، اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من شرِّ ما يَلِجُ في الليلِ، وشَرِّ ما يَلِجُ في النهارِ، وشَرِّ ما تَهُبُّ به الرياحُ، وشَرِّ بوائقِ الدهرِ.
خلاصة حكم المحدث : على انقطاعه في سنده موسى بن عبيدة الربذي وهو ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 2/220
التخريج : أخرجه الترمذي (3520)، وابن أبي شيبة (29656)، والبيهقي (9549)، والمحاملي في ((الدعاء)) (59) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - فضل الذكر إيمان - فتنة القبر وسؤال الملكين استعاذة - التعوذات النبوية حج - الدعاء يوم عرفة وفضله
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 537)
: 3520 - حدثنا محمد بن حاتم المؤدب قال: حدثنا ‌علي بن ثابت قال: حدثني قيس بن الربيع، وكان من بني أسد، عن الأغر بن الصباح، عن خليفة بن حصين، عن ‌علي بن أبي طالب، قال: أكثر ما دعا به رسول الله صلى الله عليه وسلم عشية عرفة في الموقف: ‌اللهم ‌لك ‌الحمد ‌كالذي ‌نقول ‌وخيرا ‌مما نقول، اللهم لك صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي، وإليك مآبي، ولك رب تراثي، اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر ووسوسة الصدر وشتات الأمر، اللهم إني أعوذ بك من شر ما يجيء به الريح.: هذا حديث غريب من هذا الوجه وليس إسناده بالقوي

مصنف ابن أبي شيبة (6/ 84 ت الحوت)
: 29656 - حدثنا وكيع، عن موسى بن عبيدة، عن أخيه، عن ‌علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أكثر دعائي ودعاء الأنبياء قبلي بعرفة ‌لا ‌إله ‌إلا ‌الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو ‌على كل شيء قدير، اللهم ‌اجعل ‌في ‌قلبي ‌نورا وفي سمعي نورا وفي بصري نورا، اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري وأعوذ بك من وسواس الصدر وشتات الأمر وفتنة القبر، اللهم إني أعوذ بك من شر ما يلج في الليل ومن شر ما يلج في النهار، ومن شر ما تهب به الرياح، ومن شر بوائق الدهر

السنن الكبير للبيهقي (10/ 72 ت التركي)
: 9549 - أخبرنا أبو بكر ابن الحارث الفقيه، أخبرنا أبو محمد ابن حيان أبو الشيخ الأصبهانى، حدثنا محمد بن العباس، حدثنا أحمد بن إبراهيم الدورقى، حدثنا عبيد الله بن موسى، حدثنا موسى بن عبيدة، عن أخيه عبد الله بن عبيدة، عن ‌علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أكثر دعائى ودعاء الأنبياء قبلى بعرفة: ‌لا ‌إله ‌إلا ‌الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو ‌على كل شئ قدير، اللهم ‌اجعل ‌في ‌قلبى ‌نورا، وفي سمعى نورا، وفي بصرى نورا، اللهم اشرح لى صدرى، ويسر لى أمرى، وأعوذ بك من وسواس الصدر، وشتات الأمر، وفتنة القبر، اللهم إني أعوذ بك من شر ما يلج في الليل، وشر ما يلج في النهار، وشر ما تهب به الرياح، ومن شر بوائق الدهر". تفرد به موسى بن عبيدة وهو ضعيف، ولم يدرك أخوه عليا رضي الله عنه. وروينا عن أبي شعبة أنه قال: رمقت ابن عمر وهو بعرفة لأسمع ما يدعو، قال: فما زاد على أن قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير.

الدعاء - المحاملي (ص101)
: 59 - حدثنا أبو هاشم الرفاعي، ويوسف بن موسى قالا: حدثنا وكيع، حدثنا موسى بن عبيدة، عن علي، رضي الله عنه قال: كان أكثر دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌عشية عرفة لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، بيده الخير، وهو على كل شيء قدير، اللهم اجعل لي في سمعي نورا، وفي بصري نورا، اللهم اغفر لي ذنبي، ويسر لي أمري، واشرح لي صدري، اللهم إني أعوذ بك من وسواس الصدر، ومن شتات الأمر، ومن عذاب القبر، اللهم إني أعوذ بك من شر ما يلج في الليل وشر ما يلج في النهار، وشر ما تهب به الرياح، وشر بوائق الدهر