الموسوعة الحديثية


- عليكم بالجهاد في سبيلِ اللهِ تبارك و تعالَى، فإنه بابٌ من أبوابِ الجنَّةِ، يُذهِبُ اللهُ به الهمَّ و الغمَّ
خلاصة حكم المحدث : صحيح بمجموع طرقه
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 1941
التخريج : أخرجه أحمد (22719)، وابن أبي عاصم في ((الجهاد)) (1/ 134)، والشاشي في ((المسند)) (1174) واللفظ لهم، والفسوي في ((المعرفة والتاريخ)) (2/ 359) مطولا.
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد جهاد - فضل الجهاد إحسان - الحث على الأعمال الصالحة جنة - الخصال التي تدخل الجنة وتحقن الدم رقائق وزهد - الوصايا النافعة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (37/ 392 ط الرسالة)
: 22719 - حدثنا معاوية، حدثنا أبو إسحاق، عن عبد الرحمن بن عياش، عن سليمان بن موسى، عن مكحول، عن أبي أمامة، عن عبادة بن الصامت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " عليكم ‌بالجهاد في سبيل الله فإنه باب ‌من ‌أبواب ‌الجنة يذهب الله به الهم والغم "

الجهاد - ابن أبي عاصم (1/ 134)
: حدثنا محرز بن سلمة العدني، قال: حدثنا المغيرة بن عبد الرحمن بن عياش، عن أبيه، عن سليمان الأشدق وهو ابن موسى، عن مكحول، عن أبي سلام، عن أبي أمامة الباهلي، عن عبادة بن الصامت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عليكم ‌بالجهاد في سبيل الله، فإنه باب ‌من ‌أبواب ‌الجنة يذهب الله به الغم، والهم

المسند للشاشي (3/ 114)
: 1174 - حدثنا محمد بن إسحاق الصغاني، نا معاوية بن عمرو، عن أبي إسحاق، عن عبد الرحمن بن عياش، عن سليمان بن موسى، عن مكحول، عن أبي أمامة، عن عبادة بن الصامت، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: عليكم ‌بالجهاد في سبيل الله، فإنه باب ‌من ‌أبواب ‌الجنة، يذهب الله به الهم والغم

المعرفة والتاريخ - ت العمري - ط العراق(2/ 359)
: حدثني منصور عن أبي يزيد غيلان مولى كنانة عن أبي سلام الحبشي عن المقدام بن معديكرب عن الحارث بن معاوية قال: حدثنا عبادة بن الصامت وعنده أبو الدرداء أن نبي الله صلى الله عليه وسلم صلى إلى بعير من المقاسم، فلما فرغ من صلاته أخذ منه قردة بين إصبعيه- وهي وبرة- فقال: ألا إن هذا من غنائمكم وليس لي منه إلا الخمس، والخمس مردود عليكم، فأدوا الخيط والمخيط، وأصغر من ذلك وأكبر، فإن الغلول عار على أهله في الدنيا والآخرة ، وجاهدوا الناس في الله عز وجل القريب منهم والبعيد، ولا تأخذكم في الله عز وجل لومة لائم، وأقيموا حدود الله عز وجل في السفر والحضر، وعليكم ‌بالجهاد فإنه باب ‌من ‌أبواب ‌الجنة عظيم، ينجي الله عز وجل به من الهم والغم