الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ نهانا أن نستقبِلَ القبلةَ بغائظٍ أو بَولٍ أو نَستنجيَ بأيمانِنا أو نكتَفيَ بأقلَّ مِن ثلاثةِ أحجارٍ
خلاصة حكم المحدث : احتج به ، وقال في المقدمة: (لم نحتج إلا بخبر صحيح من رواية الثقات مسند)
الراوي : سلمان الفارسي | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى الصفحة أو الرقم : 1/96
التخريج : أخرجه مسلم (262) وأبوداود (7) والترمذي (16) في أوله قصة وزاد في آخره"أو أن نستنجي برجيع أو بعظم"
التصنيف الموضوعي: آداب قضاء الحاجة - استقبال القبلة بالبول والغائط آداب قضاء الحاجة - الاستطابة والاستجمار والتطهر بالماء آداب قضاء الحاجة - الاستنجاء باليمين طهارة - آداب دخول الخلاء

أصول الحديث:


صحيح مسلم (1/ 224)
(262) حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن الأعمش، ومنصور، عن إبراهيم، عن عبد الرحمن بن يزيد، عن سلمان، قال: قال لنا المشركون إني أرى صاحبكم يعلمكم حتى يعلمكم الخراءة، فقال: أجل إنه نهانا أن يستنجي أحدنا بيمينه، أو يستقبل القبلة، ونهى عن الروث والعظام وقال: لا يستنجي أحدكم بدون ثلاثة أحجار

سنن أبي داود (1/ 3)
- الناشر: المكتبة العصرية، صيدا - بيروت. 7 - حدثنا مسدد بن مسرهد، حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عبد الرحمن بن يزيد، عن سلمان ، قال: قيل له لقد علمكم نبيكم كل شيء حتى الخراءة، قال: أجل لقد نهانا صلى الله عليه وسلم أن نستقبل القبلة بغائط أو بول، وأن لا نستنجي باليمين، وأن لا يستنجي أحدنا بأقل من ثلاثة أحجار، أو نستنجي برجيع أو عظم

سنن الترمذي ت شاكر (1/ 24)
16 - حدثنا هناد، قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عبد الرحمن بن يزيد، قال: قيل لسلمان: قد علمكم نبيكم صلى الله عليه وسلم كل شيء، حتى الخراءة، فقال سلمان: أجل نهانا أن نستقبل القبلة بغائط أو ببول، أو أن نستنجي باليمين، أو أن يستنجي أحدنا بأقل من ثلاثة أحجار، أو أن نستنجي برجيع أو بعظم، وفي الباب عن عائشة، وخزيمة بن ثابت، وجابر، وخلاد بن السائب، عن أبيه حديث سلمان حديث حسن صحيح. وهو قول أكثر أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ومن بعدهم: رأوا أن الاستنجاء بالحجارة يجزئ، وإن لم يستنج بالماء، إذا أنقى أثر الغائط والبول، وبه يقول الثوري، وابن المبارك، والشافعي، وأحمد، وإسحاق