الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفَرِ، والخليفةُ في الأهلِ، اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ منَ الضُّبنةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف، لكن أكثره صحيح بما قبله
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : تمام المنة الصفحة أو الرقم : 322
التخريج : أخرجه أحمد (2311)، وابن حبان (2716)، والطبراني (11/280) (11735) مطولاً.
التصنيف الموضوعي: استعاذة : ما يستعاذ منه أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إيمان - توحيد الأسماء والصفات حج - ما يقول من قدم من حج أو غيره أو أراد سفرا وما جاء في توديع المسافر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (4/ 156 ط الرسالة)
((* ‌2311- حدثنا عبد الله بن محمد بن أبي شيبة- وسمعته أنا من عبد الله بن محمد =، حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا أراد أن يخرج إلى سفر قال: (( اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من الضبنة في السفر، والكآبة في المنقلب، اللهم اطو لنا الأرض، وهون علينا السفر)). وإذا أراد الرجوع قال: (( آيبون، تائبون، عابدون، لربنا حامدون)). وإذا دخل أهله قال: (( توبا توبا، لربنا أوبا، لا يغادر علينا حوبا)).

[صحيح ابن حبان] (6/ 431)
2716- أخبرنا أبو يعلى، قال: حدثنا خلف بن هشام البزار، قال: حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخرج في سفره، قال: ((اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من الضبنة في السفر، والكآبة في المنقلب، اللهم اقبض لنا الأرض، وهون علينا السفر))، فإذا أراد الرجوع، قال: ((آيبون تائبون عابدون لربنا ساجدون))، فإذا دخل بيته، قال: ((توبا توبا، لربنا أوبا، لا يغادر علينا حوبا)).

[ [المعجم الكبير – للطبراني] (11/ 280)
‌11735- حدثنا معاذ بن المثنى، ثنا مسدد، ح، وحدثنا عمرو بن أبي الطاهر بن السرح المصري، ثنا يوسف بن عدي، قالا: ثنا أبو الأحوص، ثنا سماك بن حرب، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخرج في سفر قال: ((اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل، اللهم أعوذ بك من الضبنة في السفر، والكآبة في المنقلب، اللهم اقبض لنا الأرض وهون علينا السفر)) فإذا رجع قال: ((آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون)) فإذا دخل أهله قال: ((أوبا أوبا، لربنا توبا، لا يغادر علينا حوبا))