الموسوعة الحديثية


- عن أناسٍ من أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهِ عليْهِ وآلِه وسلَّمَ أن القسامةَ كانَتْ في الجاهليةِ فأقرَّها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ على ما كانَتْ عليْهِ وقضى بها بين أناسٍ منَ الأنصارِ في قتيلٍ ادعوهُ على يهودِ خيبرَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : سليمان بن يسار | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى الصفحة أو الرقم : 11/76
التخريج : أخرجه النسائي (4708) وأحمد (16598) بنحوه، ومسلم (1670) مختصرا
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم ديات وقصاص - القسامة التي كانت بالجاهلية أقضية وأحكام - آداب القضاء وكيفية الحكم

أصول الحديث:


المحلى بالآثار (11/ 304)
ومن طريق أحمد بن شعيب أنا محمد بن هاشم البعلبكي نا الوليد بن مسلم نا الأوزاعي عن ابن شهاب عن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، وسليمان بن يسار عن أناس من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أن القسامة كانت في الجاهلية فأقرها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على ما كانت عليه، وقضى بها بين أناس من الأنصار في قتيل ادعوه على يهود خيبر .

سنن النسائي (8/ 5)
4708 - أخبرنا محمد بن هاشم، قال: حدثنا الوليد، قال: حدثنا الأوزاعي، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة، وسليمان بن يسار، عن أناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أن القسامة كانت في الجاهلية، فأقرها رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما كانت عليه في الجاهلية، وقضى بها بين أناس من الأنصار في قتيل ادعوه على يهود خيبر خالفهما معمر

[مسند أحمد] ط الرسالة (27/ 143)
16598 - حدثنا حجاج، قال: حدثنا ليث، قال: حدثني عقيل، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، وسليمان بن يسار، عن إنسان من الأنصار من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، " أن القسامة كانت في الجاهلية قسامة الدم، فأقرها رسول الله صلى الله عليه وسلم على ما كانت عليه في الجاهلية، وقضى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أناس من الأنصار من بني حارثة ادعوه على اليهود "

[صحيح مسلم] (3/ 1295)
7 - (1670) حدثني أبو الطاهر، وحرملة بن يحيى، قال أبو الطاهر: حدثنا، وقال حرملة: أخبرنا ابن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن، وسليمان بن يسار، مولى ميمونة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم، عن رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأنصار، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقر القسامة على ما كانت عليه في الجاهلية،