الموسوعة الحديثية


- قَدِمْتُ المدينةَ والنَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بخيبَرَ، وقدِ استَخلَفَ على المدينةِ سِباعَ بنَ عُرفُطةَ
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن خزيمة | المصدر : صحيح ابن خزيمة الصفحة أو الرقم : 2/ 228
التخريج : أخرجه أحمد (8552)، والحاكم (2241)، والطبراني في ((الأوسط)) (2801) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الاستخلاف مغازي - غزوة خيبر

أصول الحديث:


صحيح ابن خزيمة (1/ 280)
قال في خبر عراك بن مالك، عن أبي هريرة: قدمت المدينة والنبي صلى الله عليه وسلم بخيبر قد استخلف على المدينة سباع بن عرفطة

مسند أحمد (14/ 226)
8552 - حدثنا عفان، حدثنا وهيب، حدثنا خثيم يعني ابن عراك، عن أبيه، أن أبا هريرة، قدم المدينة في رهط من قومه، والنبي صلى الله عليه وسلم بخيبر، وقد استخلف سباع بن عرفطة على المدينة، قال: " فانتهيت إليه وهو يقرأ في صلاة الصبح في الركعة الأولى بـ: كهيعص، وفي الثانية: ويل للمطففين "، قال: فقلت لنفسي: ويل لفلان إذا اكتال اكتال بالوافي، وإذا كال كال بالناقص ، قال: فلما صلى زودنا شيئا حتى أتينا خيبر، وقد افتتح النبي صلى الله عليه وسلم خيبر ، قال: فكلم المسلمين فأشركونا في سهامهم

المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 38)
2241 - حدثناه أبو الوليد الفقيه، ثنا إبراهيم بن محمد بن يزيد المروزي، ثنا أبو عمار الحسين بن حريث، ثنا الفضل بن موسى، ثنا خثيم بن عراك بن مالك، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر، استخلف سباع بن عرفطة الغفاري فقدمنا فشهدنا معه صلاة الصبح، فقرأ في أول ركعة {كهيعص} [[مريم: 1]] وفي الثانية {ويل للمطففين} [[المطففين: 1]] فقلت في نفسي: ويل لأبي فلان له مكيلان يستوفي بواحد، ويبخس بآخر، فأتينا سباع بن عرفطة فجهزنا فأتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الفتح بيوم أو بعده بيوم؟

المعجم الأوسط (3/ 161)
2801 - وعن روح، عن خثيم بن عراك بن مالك، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قدمنا المدينة، وقد استخلف رجل من بني غفار يقال له: سباع بن عرفطة على المدينة، فصلينا معه الغداة، فقرأ في الركعة الأولى سورة مريم، وفي الأخرى ويل للمطففين، وكان فينا رجل يطفف، فلما فرغنا من الصلاة قلنا: ويل لفلان، ثم أتيناه، فلحقنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد فتح خيبر، فاستأذن الناس أن يقسم لنا من الغنائم، فأذنوا له، فقسم لنا